اسلَهَمَّ
المريضُ عُرِف أَثَرُ مَرَضِه في بدَنهِ وقيل المُسْلَهِمُّ الذي قد ذَبَلَ ويَبِس
إِمَّا من مَرَض وإِمَّا من همّ لا يَنام على الفراش يجيء ويذهَب وفي جوفه مرض قد
أَيْبَسَه وغَيَّر لَوْنه وقد اسْلَهَمَّ اسْلِهْماماً وقيل هو الضامر المضطرب من
غي
اسلَهَمَّ
المريضُ عُرِف أَثَرُ مَرَضِه في بدَنهِ وقيل المُسْلَهِمُّ الذي قد ذَبَلَ ويَبِس
إِمَّا من مَرَض وإِمَّا من همّ لا يَنام على الفراش يجيء ويذهَب وفي جوفه مرض قد
أَيْبَسَه وغَيَّر لَوْنه وقد اسْلَهَمَّ اسْلِهْماماً وقيل هو الضامر المضطرب من
غير مرض الأَصمعي المُسْلَهِمُّ المتغيِّر اللَّوْن وقال الليث هو الذي براه المرض
والدُّؤوب فصار كأَنه مَسْلول وقال الجوهري في موضع آخر اسْلَهَمَّ الشيء
اسْلِهْماماً أَي تَغَيَّرَ رِيحُه وسِلْهِمٌ بالكسر اسم رجل وقال ابن بري سِلْهِم
حيّ من مَذْحجٍ والله أَعلم