اللُوبَةُ
واللابَةُ:
الحرَّةُ،
والجمع اللوبُ
واللابُ
واللاباتُ،
وهي الحِرارُ.
قال أبو
عبيدة: لوبَةٌ
ونوبةٌ
للحرَّةِ،
وهي الأرض
التي ألبستها
حجارةٌ سودٌ.
ومنه قيل
للأسود:
لوبِيٌّ
ونوبِيٌّ. قال
بشر يذكر
كتيبة:
مُعالِيَةٌ
لا هَم
اللُوبَةُ
واللابَةُ:
الحرَّةُ،
والجمع اللوبُ
واللابُ
واللاباتُ،
وهي الحِرارُ.
قال أبو
عبيدة: لوبَةٌ
ونوبةٌ
للحرَّةِ،
وهي الأرض
التي ألبستها
حجارةٌ سودٌ.
ومنه قيل
للأسود:
لوبِيٌّ
ونوبِيٌّ. قال
بشر يذكر
كتيبة:
مُعالِيَةٌ
لا هَمَّ إلا
مُـحَـجِّـر
فحرَّةُ
لَيْلى
السَهْلُ
منها فلوبها
ولابَ
يَلوبُ
لَوْباً
ولَوَباناً ولَواباً،
أي عطشَ، فهو
لائِبٌ
والجمع لؤوب.
قال الشاعر:
حتَّى
إذا ما
اشتدَّ
لوبانُ
النَجَرْ
قال
الأصمعيّ: إذا
طافت الإبلُ
عن الحوض ولم
تقدر على
الماء لكثرة
الزحام فذلك
اللَوْب. يقال:
تركتها
لوائِبَ على
الحوض.
والمَلابُ:
ضربٌ من
الطِيبِ
كالخَلوقِ.
قال جرير:
بصِنِّ
الوَبْرِ
تحسبُهُ
مَلابا
وشيء
مُلَوَّبٌ،
أي ملطَّخ به.
وأمَّا المِرْود
ونحوِه فهو
المُلَوْلَبُ،
على مُفَوْعَل.
معنى
في قاموس معاجم
الكلب
معروف،
وربَّما وصف
به، يقال:
امرأة كَلْبَةٌ.
والجمع
أكْلُبٌ
وكِلابٌ
وكَليبٌ، مثل
عبد وعبيد،
وهو جمعٌ
عزيزٌ. وقال
يصف مَفازةً:
كأنَّ
تَـــجـــاوُبَ
أصْـــدائِهـــــا
مُكاءُ
المُكَلِّبِ
يدعو
ا
الكلب
معروف،
وربَّما وصف
به، يقال:
امرأة كَلْبَةٌ.
والجمع
أكْلُبٌ
وكِلابٌ
وكَليبٌ، مثل
عبد وعبيد،
وهو جمعٌ
عزيزٌ. وقال
يصف مَفازةً:
كأنَّ
تَـــجـــاوُبَ
أصْـــدائِهـــــا
مُكاءُ
المُكَلِّبِ
يدعو
الكَليبا
والأكاليب:
جمع أكلب.
وفي
المثل:
"الكِلابُ
على البقر"
ترفعها وتنصبها،
أي أرْسِلها
على بقر
الوحش. ومعناه
خَلِّ امْرَأ
وصِناعَتَه.
والكلاَّبُ:
صاحب الكِلاب:
والمُكَلِّبُ:
الذي يعلِّم
الكِلابَ الصيد.
والمُكَلَّبُ
بفتح اللام:
الأسير
المقيَّد.
يقال: أسيرٌ مُكَلَّبٌ،
أي مكبَّل،
وهو مقلوب
منه. قال طفيل
الغَنَوي:
أَبَأْنا
بقَتْلانا
من القوم
ضِعْفَهُمْ
وما لا
يُعَدُّ من
أسيرٍ مُكَلَّبِ
والكَلْبُ:
الشَعيرَة.
والكَلْب:
المسمار الذي
في قائم
السيف، وفيه
الذؤابة.
والكَلْبُ:
حديدة
عَقْفاء
يعلِّق عليها
المسافرُ الزاد
من الرَحْل.
والكَلْبُ:
سيرٌ يُجعل
بين طرفَي
الأديم إذا
خُرِز. تقول
منه: كَلَبْتُ
المَزادَةَ.
وقال يصف
فرساً:
كأنَّ
غَرَّ
مَتْنِهِ إذ
نَجْنُبُهْ
سَيْرُ
صَناعٍ في
خَريزٍ
تَكْلُبُهْ
وكَلْبُ
الفرس: الخط
الذي في وسط
ظهره. تقول:
استوى على كلب
فرسه. ورجلٌ
كالبٌ: ذي
كِلابٍ. قال
رَكَّاض
الدُبَيْرِيُّ:
سَدا
بـيديه ثـم
أجَّ
بـسَـيْرِهِ
كَأَجِّ
الظليمِ من
قَنيصٍ
وكالِب
والكُلْبَةُ
بالضم:
الشدَّة من
البرد وغيره. مثل
الجُلْبة. قال
الشاعر:
أَنْجَمَتْ
قِرَّةُ
الشتاء وكانتْ
قد أقامت
بكُلْبَةٍ وقِطـارِ
وكذلك
الكَلَبُ
بالتحريك. وقد
كَلِبَ الشتاء
بالكسر. ودفعت
عنك كَلَبَ
فلانٍ، أي
شَرَّهُ
وأذاه.
والكَلَبُ
أيضاً: شبيه
الجنون، تقول منه:
أكْلَبَ
الرجل، إذا
كَلِبَتْ
إبله. قال الجعديّ:
وقومٍ
يُهينونَ
أعْراضَهُمْ
كَوَيْتُهُمُ
كِيَّةَ المُكْلِـبِ
والكَلْبُ
الكَلِبُ:
الذي يَكلَبُ
بلحوم الناس،
يأخذه شبه
جنون، فإذا
عقر إنساناً
كَلِبَ. يقال:
رجلٌ كَلِبٌ
ورجال كَلْبى.
وأرض كَلِبَةٌ،
إذا لم يجد
نباتُها
رِيًّا
فيَيْبَسَ.
والكَلْبتان:
ما يأخذ به
الحدَّاد
الحديد المُحْمى.
والكَلُّوبُ:
المِنْشالُ؛
وكذلك
الكُلاَّبُ،
والجمع الكَلاليب.
ويسمَّى
المِهماز،
وهو الحديدة
التي على خفِّ
الرابض،
كلاَّباً.
وكَلَبَهُ: ضربه
بالكُلاَّب.
قال الكميت:
ووَلَّـى
بـأجْـرِيَّا
وِلافٍ
كـأنَّــه
على
الشرفِ
الأقْصى
يُساطُ
ويُكْلَبُ
والمُكالبَةُ:
المشارَّةُ، وكذلك
التَكالُبُ.
تقول منه: هم
يتكالَبون على
كذا، أي
يتواثَبون
عليه.