الجَوْنُ:
الأبيض. وأنشد
أبو عبيدة:
غَيَّرَ
يا بِنْتَ
الحُلَيْسِ
لَوْنـي
مُرُّ
الليالي
واختلافُ
الجَوْنِ
وسَفَرٌ
كان قـلـيلَ الأَوْنِ
قال:
يريد النهار:
والجَوْنُ:
الأسود، وهو
من الأضداد،
والجمع
الجَوْنُ:
الأبيض. وأنشد
أبو عبيدة:
غَيَّرَ
يا بِنْتَ
الحُلَيْسِ
لَوْنـي
مُرُّ
الليالي
واختلافُ
الجَوْنِ
وسَفَرٌ
كان قـلـيلَ الأَوْنِ
قال:
يريد النهار:
والجَوْنُ:
الأسود، وهو
من الأضداد،
والجمع جونٌ
بالضم.
والجَوْنُ من
الخيل ومن
الإبل:
الأدهمُ
الشديد
السواد. والجَوْنَةُ:
عين الشمس؛
وإنَّما سميتْ
جَوْنَة عند
مغيبها،
لأنها تسودُّ
حين تغيب. قال:
يُبادِرٌ
الجَوْنَةَ
أَنْ تَغيبا
والجَوْنَةُ:
الخابية
المطليَّة
بالقار. والجونَةُ
بالضم: مصدر
الجَوْنِ من
الخيل، مثل الغُبْسَةِ
والوُرْدَة.
ويقَال: لا
أفعله حتَّى
تبيضّ جونَةُ
القار، هذا
إذا أردتَ سواده.
وجَوْنَةُ
القار، إذا
أردت الخابية.
ويقال: الشمس
جَوْنَةٌ
بيّنة
الجُونَةِ.
والجُونيُّ:
ضربٌ من القطا
سود البطون
والأجنحة،
وهو أكبر من
الكُدْريِّ
تُعدَل
جونِيَّةٌ
بكُدْريَّتَيْنِ.
معنى
في قاموس معاجم
المَجونُ:
أن لا يبالي الإنسان
ما صنع. وقد
مَجَنَ
بالفتح
يَمْجُنُ مُجوناً
ومَجانَةً،
فهو ماجِنٌ؛
والجمع المُجَّانُ.
وقولهم: أخذه
مَجَّاناً،
أي بلا بدل.
والمُماجِنُ
من النوق:
التي ينزو
عليها غير واحدٍ
من الفُحولة
فلا تكاد
تَلقَح.
وطريقٌ م
المَجونُ:
أن لا يبالي الإنسان
ما صنع. وقد
مَجَنَ
بالفتح
يَمْجُنُ مُجوناً
ومَجانَةً،
فهو ماجِنٌ؛
والجمع المُجَّانُ.
وقولهم: أخذه
مَجَّاناً،
أي بلا بدل.
والمُماجِنُ
من النوق:
التي ينزو
عليها غير واحدٍ
من الفُحولة
فلا تكاد
تَلقَح.
وطريقٌ مُمَجَّنٌ،
أي ممدودٌ.
معنى
في قاموس معاجم
جَنَيْتُ
الثمرة
أجْنيها
جَنياً
واجْتَنَيْتُها
بمعنىً.
والجَنى: ما
يُجْتَنى من
الشجر وغيره.
يقال: أتانا
بِجَناة
طيّبةٍ،
لكلِّ ما
يُجْتَنى.
وثمرٌ
جَنيٌّ، على
فَعيلٍ: حين
جُنيَ. وجَنى
عليه
جِنايَةً.
والتَجَنِّي:
مثل
التجرُّم،
وهو أن يد
جَنَيْتُ
الثمرة
أجْنيها
جَنياً
واجْتَنَيْتُها
بمعنىً.
والجَنى: ما
يُجْتَنى من
الشجر وغيره.
يقال: أتانا
بِجَناة
طيّبةٍ،
لكلِّ ما
يُجْتَنى.
وثمرٌ
جَنيٌّ، على
فَعيلٍ: حين
جُنيَ. وجَنى
عليه
جِنايَةً.
والتَجَنِّي:
مثل
التجرُّم،
وهو أن يدّعيَ
عليك ذنباً لم
تفعلْه.
وأَجْنى
الشجرُ، أي
أدرك ثَمَرُه.
وأَجَنَتِ
الأرض، أي
كَثُرَ جناها،
وهو الكلأ
والكَمْأة
ونحو ذلك.