أ ب ل : الإبِلُ لا واحد لها من لفظها وهي مؤنثة لأن أسماء الجموع التي لا واحد لها من لفظها إذا كانت لغير الآدميين فالتأنيث لها لازم وربما
قالوا إبْلٌ بسكون الباء للتخفيف والجمع آبالٌ وإذا قالوا إبلانِ وغنمان فإنما يريدون قطيعين من الإبل والغنم والنسبة إلى
أ ب ل : الإبِلُ لا واحد لها من لفظها وهي مؤنثة لأن أسماء الجموع التي لا واحد لها من لفظها إذا كانت لغير الآدميين فالتأنيث لها لازم وربما قالوا إبْلٌ بسكون الباء للتخفيف والجمع آبالٌ وإذا قالوا إبلانِ وغنمان فإنما يريدون قطيعين من الإبل والغنم والنسبة إلى الإبل إبَلِيٌ بفتح الباء استيحاشا لتوالي الكسرات قال الأخفش يقال جاءت إبلك أبَابِيلَ أي فرقا و { طير أبابيل } قال وهذا يجيء في معنى التكثير وهو من الجمع الذي لا واحد له وقال بعضهم واحده إِبَّوْلُ مثل عجول وقال بعضهم واحده إبيل قال ولم أجد العرب تعرف له واحدا قلت نظيره وزنا ومعنى طير أبابيد ونظيره وزنا فقط عبابيد وعبابيد وهم الفرق من الناس قال سيبويه لا واحد له و أَبَلَ الرجل عن امرأته يأبل بالكسر امتنع عن غشيانها و تَأَبَلَ أيضا وفي الحديث { لقد تأبل آدم عليه السلام على ابنه المقتول كذا وكذا عاما لا يصيب حواء } و الأَبَلَةُ بفتحتين الوخامة والثقل من الطعام وفي الحديث { كل مال أديت زكاته فقد ذهبت أبلته } وأصله وبلته من الوبال فأبدلوا من الواو ألفا كقولهم أحد وأصله وَحَد و الأبِيلُ راهب النصارى وكانوا يسمون عيسى عليه السلام أبيل الأبيلينإبْلِيس في ب ل س
معنى
في قاموس معاجم
ب ل ه : رجل أبلَهُ بين البَلَهُ و البَلاَهةِ وهو الذي غلبت عليه سلامة الصدر وبابه طرب وسلم و تَبَلَّه أيضا والمرأة بَلْهاءُ وفي الحديث {
أكثر أهل الجنة البُلْهُ } يعني البله في أمر الدنيا لقلة اهتمامهم بها وهم أكياس في أمر الآخرة و تَبَالَهَ أرى من نفسه
ب ل ه : رجل أبلَهُ بين البَلَهُ و البَلاَهةِ وهو الذي غلبت عليه سلامة الصدر وبابه طرب وسلم و تَبَلَّه أيضا والمرأة بَلْهاءُ وفي الحديث { أكثر أهل الجنة البُلْهُ } يعني البله في أمر الدنيا لقلة اهتمامهم بها وهم أكياس في أمر الآخرة و تَبَالَهَ أرى من نفسه ذلك وليس به و بَلْهَ بمعنى دع وهي مبنية على الفتح وقيل معناها سوى وفي الحديث { أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر بله ما اطلعتم عليه }
معنى
في قاموس معاجم
ب ل ل : البِلّةُ بالكسر النداوة و البِلُّ المباح ومنه قول العباس بن عبد المطلب في زمزم { لا أحلها لمغتسل وهي لشارب حل وبل } أي مباح وقيل شفاء
من قولهم بَلَّ الرجل و أبَلَّ إذا برأ وعلى القولين ليس باتباع و بِلالُ بن حمامة مؤذن النبي صلى الله عليه و سلم م
ب ل ل : البِلّةُ بالكسر النداوة و البِلُّ المباح ومنه قول العباس بن عبد المطلب في زمزم { لا أحلها لمغتسل وهي لشارب حل وبل } أي مباح وقيل شفاء من قولهم بَلَّ الرجل و أبَلَّ إذا برأ وعلى القولين ليس باتباع و بِلالُ بن حمامة مؤذن النبي صلى الله عليه و سلم من الحبشة و البَللُ الندى و البَلْبَلةُ و البَلْبالُ الهمّ ووسواس الصدر و البُلْبُل طائر و بَلَّ من مرضه يبل بالكسر بَلاً أي صح وكذا أبَلَّ و استَبَلَّ و بَلَّهُ نداه وبابه رد و بَلَّلُ شدد للمبالغة فابتلَّ هو و بَلَّ وحمه وصلها وفي الحديث { بلوا أرحامكم ولو بالسلام } أي ندوها بالصلة و بَلْ حرف عطف وهو للإضراب عن الأول للثاني كقولك ما جاءني زيد بل عمرو وما رأيت زيدا بل عمرا وجاءني أخوك بل أبوك تعطف به بعد النفي والإثبات جميعا وربما وضعوه موضع رب كقول الراجز بل مهمه قطعت بعد مهمه يعني رب مهمه كما يوضع الحرف موضع غيره اتساعا وقوله تعالى { بل الذين كفروا في عزة وانشقاق } قال الأخفش عن بعضهم إن بل هنا بمعنى إن فلذلك صار القسم عليها