تَيَّمَهُ
الحُبُّ، أي
عَبَّدَهُ
وذلَّلَهث،
فهو
مُتَيَّمٌ. ويقال
أيضاً:
تامَتْهُ
فلانةُ. قال
لقيط بن زُرارَةَ:
تامتْ
فؤادَكَ لو
يَحْزُنْكَ
ما صَنَعَتْ
إحدى
نساءِ بني
ذُهْلِ بن شَيْبانـا
والتيمَ
تَيَّمَهُ
الحُبُّ، أي
عَبَّدَهُ
وذلَّلَهث،
فهو
مُتَيَّمٌ. ويقال
أيضاً:
تامَتْهُ
فلانةُ. قال
لقيط بن زُرارَةَ:
تامتْ
فؤادَكَ لو
يَحْزُنْكَ
ما صَنَعَتْ
إحدى
نساءِ بني
ذُهْلِ بن شَيْبانـا
والتيمَةُ
بالكسر: الشاة
التي يحلبها
الرجلُ في
منزله وليست
بسائمة. وفي
الحديث:
"التيمَةُ
لأهلها". تقول
منه: أتَّامَ
الرجلُ يَتَّامُ
اتِّياماً،
إذا ذبح
تيمَتَهُ. قال
الحطيئة:
فما
تَتَّـامُ
جـارة آلِ
لأْيٍ
ولكنْ
يضمَنون لها
قِراها
والتَيْماءُ:
الفلاةُ.
معنى
في قاموس معاجم
الأَتومُ:
المُفْضاةُ،
وأصله في
السِقاء
تَنْفَتِقُ
خُرْزَتان
فتصيران
واحدة.
والمَأْتَمُ
عند العرب: النساء
يجتمعن في
الخير والشر.
قال أبو عطاء
السِنْديّ:
عَشِيَّةَ
قام
النائحاتُ
وشُقِّقَتْ
جيوبٌ
بأيدي
الأَتومُ:
المُفْضاةُ،
وأصله في
السِقاء
تَنْفَتِقُ
خُرْزَتان
فتصيران
واحدة.
والمَأْتَمُ
عند العرب: النساء
يجتمعن في
الخير والشر.
قال أبو عطاء
السِنْديّ:
عَشِيَّةَ
قام
النائحاتُ
وشُقِّقَتْ
جيوبٌ
بأيدي
مأتَمٍ
وخُدودُ
أي
بأيدي نساء
والجمع
المآتم وعند
العامة: المصيبة،
يقولون: كنا
مأْتَمِ
فلان،
والصواب أن
يقال: كنّا في مَناحَةِ
فلان.