أخلدَ/ أخلدَ إلى/ أخلدَ بـ/ أخلدَ في يُخلد، إخلادًا، فهو مُخْلِد، والمفعول مُخْلَد (للمتعدِّي)
• أخلد الشَّخصُ: أسنَّ ولم يَشِب.
• أخلد الشَّيءَ: أبقاه وأدامه "{يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ}".
• أخلد إلى الأرض/ أخلد إلى الرَّاحة: خلد إليها، اطمأن وس
أخلدَ/ أخلدَ إلى/ أخلدَ بـ/ أخلدَ في يُخلد، إخلادًا، فهو مُخْلِد، والمفعول مُخْلَد (للمتعدِّي)
• أخلد الشَّخصُ: أسنَّ ولم يَشِب.
• أخلد الشَّيءَ: أبقاه وأدامه "{يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ}".
• أخلد إلى الأرض/ أخلد إلى الرَّاحة: خلد إليها، اطمأن وسكن إليها، وركَن إليها "أخلد إلى الهدوء/ النوم- {وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ}".
• أخلد بالمكان/ أخلد في المكان: خلد به، لزمه مستقِرًّا فيه، أقام به| أخلد بصاحبه: لزِمه.
معنى
في قاموس معاجم
خَلَدَ
ـُ خُلْداً، وخُلوداً: دام وبقيَ. ويقال: خلَدَ في السجن، وفي النَّعيم. ويقال: خلدَ فلانٌ: أسنَّ ولم يَشِب. وـ بالمكان: أطال به الإقامة.( أخْلَدَ ) فلانٌ: أسَنَّ ولم يَشِب. وـ بالمكان: خَلَدَ به. وـ بفلان: لَزِمه. وـ إليه: اطمَأَنَّ وسكن. وفي حديث عليّ يذمُّ الدنيا: ( مَنْ ...
ـُ خُلْداً، وخُلوداً: دام وبقيَ. ويقال: خلَدَ في السجن، وفي النَّعيم. ويقال: خلدَ فلانٌ: أسنَّ ولم يَشِب. وـ بالمكان: أطال به الإقامة.( أخْلَدَ ) فلانٌ: أسَنَّ ولم يَشِب. وـ بالمكان: خَلَدَ به. وـ بفلان: لَزِمه. وـ إليه: اطمَأَنَّ وسكن. وفي حديث عليّ يذمُّ الدنيا: ( مَنْ دَانَ لها وأخلَدَ إليها ). وـ الشيءَ: أبقاه وأدامه.( خَلَّدَهُ ): أخلَدَهُ. ويقال: خلَّده في السِّجْن: أبقاه فيه. وـ الفَتَاة أو الفتى: حلاَّه بسِوار أو قرْط. وفي التنزيل العزيز: ( يَطُوْفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُوْنَ ).( الخُلْدُ ): القُبَّرة. وـ الفأرة العَمْياء. وـ السِّوَار. وـ القُرْط. ودار الخُلْد: الجَنَّة.( الخَلَدُ ): البالُ والنَّفْس. ومنه يقال: لم يَدُر في خلَدِي كذا. ( الجمع ) أخلاد.( الخَلَدَةُ ): القُرْط. ( الجمع ) خِلَدَة.( الخُلُودُ ): دار الخلُود: الجَنَّة.( الخَوَالِدُ ): الجِبَال. وـ الصُّخور. وـ الأثَافِيّ.( المُخْلِدُ ) من الرِّجال: الذي أبطأ عنه المَشِيب. وـ الذي لم تَسْقُط أسنانه من الهرم.
معنى
في قاموس معاجم
الخُلْد دوام
البقاء في دار لا يخرج منها خَلَدَ يَخْلُدُ خُلْداً وخُلوداً بقي وأَقام ودار
الخُلْد الآخرة لبقاءِ أَهلها فيها وخَلَّده الله وأَخْلَده تخليداً وقد أَخْلَد
الله أَهلَ دار الخُلْد فيها وخَلَّدهم وأَهل الجنة خالدون مُخَلَّدون آخر الأَبد
وأَخ
الخُلْد دوام
البقاء في دار لا يخرج منها خَلَدَ يَخْلُدُ خُلْداً وخُلوداً بقي وأَقام ودار
الخُلْد الآخرة لبقاءِ أَهلها فيها وخَلَّده الله وأَخْلَده تخليداً وقد أَخْلَد
الله أَهلَ دار الخُلْد فيها وخَلَّدهم وأَهل الجنة خالدون مُخَلَّدون آخر الأَبد
وأَخلد الله أَهل الجنة إِخلاداً وقوله تعالى أَيحسب أَنَّ ماله أَخلده أَي يعمل
عمل من لا يظن مع يساره أَنه يموت والخُلْد اسم من أَسماءِ الجنة وفي التهذيب من
أَسماءِ الجنان وخَلَد بالمكان يَخْلُد خُلوداً وأَخْلَد أَقام وهو من ذلك قال
زهير لِمَن الديارُ غَشِيتَها بالغَرْقَد كالوَحْيِ في حَجَر المسِيل المُخْلِد ؟
والمُخلِد من الرجال الذي أَسن ولم يَشِب كأَنه مُخَلَّد لذلك وخَلَد يَخْلِد
ويخْلُدُ خَلْداً وخُلوداً أَبطأَ عنه الشيب كأَنما خلق لِيَخْلُد التهذيب ويقال
للرجل إِذا بقي سواد رأْسه ولحيته على الكبر إِنه لمخلِد ويقال للرجل إِذا لم تسقط
أَسنانه من الهرم إِنه لمخلِد والخوالد الأَثافي في مواضعها والخوالد الجبال
والحجارة والصخور لطول بقائها بعد دروس الأَطلال وقال إِلاَّ رَماداً هامداً
دَفَعَتْ عنه الرياحَ خَوالِدٌ سُحْمُ الجوهري قيل لأَثافي الصخور خوالد لطول
بقائها بعد دروس الأَطلال وقوله فتأْتيك حَذَّاءَ محمولةً يَفُضُّ خَوالِدُها
الجَنْدلا الخوالد هنا الحجارة والمعنى القوافي وخَلَدَ إِلى الأَرض وأَخْلَد
أَقام فيها وفي التنزيل العزيز ولكنه أَخلد إِلى الأَرض واتبع هواه أَي ركن إِليها
وسكن وأَخْلَد إِلى الأَرض وإِلى فلان أَي ركن إِليه ومال إِليه ورضي به ويقال
خَلَدَ إِلى الأَرض بغير أَلف وهي قليلة الكسائي خَلَدَ وأَخْلَد بهِ إِخلاداً
وأَعْصَمَ به إِعصاماً إِذا لزمه وفي حديث علي كرّم الله وجهه يَذُمُّ الدنيا من دان
لها وأَخلد إِليها أَي ركن إِليها ولزمها ابن سيده أَخلد الرجل بصاحبه لزمه
والخِلَدة جماعة الحلى وقوله تعالى يطوف عليهم ولدان مخلَّدون قال الزجاجي محلَّون
وقال أَبو عبيد مسوّرون يمانية وأَنشد ومُخَلَّدات باللُّجَين كأَنما أَعجازهن
أَقاوِزُ الكُثْبان وقيل مقرَّطون بالخِلَدَة وقيل معناه يخدمهم وصفاء لا يجوز
واحد منهم حد الوِصافة وقال الفراء في قوله مخلدون يقول إِنهم على سن واحد لا
يتغيرون أَبو عمرو خَلَّد جاريته إِذا حلاها بالخَلَدة وهي القِرَطة
( * قوله « وهي القرطة » كذا بالأصل والمناسب وهي القرط بالإفراد أو تأخيرها عن
قوله وجمعها خلد اه ) وجمعها خلَد والخَلَد بالتحريك البال والقلب والنفس وجمعه
أَخلاد يقال وقع ذلك في خَلَدي أَي في رُوعي وقلبي أَبو زيد من أَسماء النفس الروع
والخَلَد وقال البال النفس فإِذاً التفسير متقارب والخُلْد والخَلْد ضرب من
الفِئَرة وقيل الخَلد الفأْرة العمياء وجمعها مَناجذ على غير لفظ الواحد كما أَنَّ
واحدة المخاض من الإِبل خَلِفة ابن الأَعرابي من أَسماءِ الفأْر الثُّعْبة والخَلد
والزَّبابة وقال الليث الخُلد ضرب من الجُرْذان عُمْي لم يخلق لها عيون واحدها
خِلْد بكسر الخاء والجمع خِلدان وفي التهذيب واحدتها خِلدة بكسر الخاء والجمع
خِلدان وهذا غريب جدّاً وقد سمَّت خالداً وخُويلِداً ومَخْلداً وخُلَيداً ويَخْلُد
وخَلاَّداً وخَلْدة وخالِدة وخُلَيدة والخالديّ ضرب من المكاييل عن ابن الأَعرابي
وأَنشد عليَّ إِن لم تَنْهَضِي بِوِقْري بأَربعين قُدِّرَتْ بِقَدْر بالخالِدِيِّ
لا تُضاع حَجري والخُوَيلِدية من الإِبل نسبة إِلى خويلد من بني عقيل غيره وبنو
خُويلِد بطن من عقيل والخالدان من بني أَسد خالد بن نَضْلة بن الأَشتر بن جَحْوان
ابن فقعس وخالد بن قيس بن المُضَلَّل بن مالك بن الأَصغر بن منقذ بن طريف بن عمرو
بن قعين قال الأَسود بن يعفر وقَبْليَ مات الخالدان كلاهما عَميدُ بني جَحْوان
وابن المُضَلَّل قال ابن بري صواب إِنشاده فقبلي بالفاء لأَنها جواب الشرط في
البيت الذي قبله وهو فإِن يكُ يومي قد دنا وإِخاله كوارِدَة يوماً إِلى ظِمْءِ
مَنْهَل