أ م ا : الأمَةُ ضد الحرة والجمع إمَاءٌ و آمٌ بوزن عام و إمْوَانٌ بوزن إخوان وهي أمَةٌ بينه الأُمُوَّةِ و إمَّا بالكسر والتشديد حرف عطف
بمنزلة أو في جميع أحكامها إلا في وجه واحد وهو أنك تبتدي في أو متيقنا ثم يدركك الشك وإما تبتدئ بها شاكا ولا بد من تكريره
أ م ا : الأمَةُ ضد الحرة والجمع إمَاءٌ و آمٌ بوزن عام و إمْوَانٌ بوزن إخوان وهي أمَةٌ بينه الأُمُوَّةِ و إمَّا بالكسر والتشديد حرف عطف بمنزلة أو في جميع أحكامها إلا في وجه واحد وهو أنك تبتدي في أو متيقنا ثم يدركك الشك وإما تبتدئ بها شاكا ولا بد من تكريرها تقول جاءني إما زيد وإما عمرو وقولهم في المجازاة إما تأتيني أكرمك هي إن الشرطية وما زائدة قال الله تعالى { فإما ترين من البشر أحدا } و أمَّا بالفتح لافتتاح الكلام ولا بد من الفاء في جوابه تقول أما عبد الله فقائم لتضمنه معنى الجزاء كأنك قلت مهما يكن من شيء فعبد الله قائم و أمَا مخفف تحقيق للكلام الذي يتلوه تقول أمأ إن زيدا عاقل تعني أنه عاقل على الحقيقة لا على المجاز
معنى
في قاموس معاجم
م ا : ما على تسعة أوجه الاستفهام نحو ما عندك والخبر نحو رأيت ما عندك والجزاء نحو ما تفعل أفعل والتعجب نحو ما أحسن زيدا وما مع الفعل في تأويل
المصدر نحو بلغني ما صنعت أي صنيعك ونكرة يلزمها النعت نحو مررت بما معجب لك أي بشيء معجب لك وزائدة كافة عن العمل نح
م ا : ما على تسعة أوجه الاستفهام نحو ما عندك والخبر نحو رأيت ما عندك والجزاء نحو ما تفعل أفعل والتعجب نحو ما أحسن زيدا وما مع الفعل في تأويل المصدر نحو بلغني ما صنعت أي صنيعك ونكرة يلزمها النعت نحو مررت بما معجب لك أي بشيء معجب لك وزائدة كافة عن العمل نحو ما خرج زيد وما زيد خارجا وقال الله تعالى { ما هذا بشرا } وتجيء محذوفة منها الألف إذا ضممت إليها حرفا نحو لِمَ وبِمَ وعَمَّ يتساءلون قال أبو عبيدة تنسب القصيدة التي قوافيها على ما ماوية وقول الشاعر إما تري يعني إن تري وتدخل بعدها النون الخفيفة والثقيلة كقولك إما تقومن أقم ولو حذفت ما لم تقل إلا إن تقم أقم ولم تنون قلت يريد ولم تدخل النون المؤكدة قال وتكون إما في معنى المجازاة لإنها إن زيد عليها ما وكذا مهما فيها معنى الجزاء وزعم الخليل أن مهما أصلها ما ضُمَّت إليها ما لغوا وأبدلوا الألف هاء وقال سيبويه يجوز أن تكون مه كإذ ضم إليها ماماءٌ في م و ه