اللَهاةُ:
الهَنَةُ
المطبقة في
أقصى سقف الفم،
والجمه
اللَها
واللَهَواتُ
واللَهَياتُ
أيضاً.
واللُهْوَةُ
بالضم: ما
يُلقيه
الطاحن في فَم
الرحى بيده؛
تقول منه:
أَلْهَيْتُ
في الرَحى.
والجمع لُهاً.
واللُهْوَةُ
أيضاً:
العطيَّة،
دراهمَ كانت أو
اللَهاةُ:
الهَنَةُ
المطبقة في
أقصى سقف الفم،
والجمه
اللَها
واللَهَواتُ
واللَهَياتُ
أيضاً.
واللُهْوَةُ
بالضم: ما
يُلقيه
الطاحن في فَم
الرحى بيده؛
تقول منه:
أَلْهَيْتُ
في الرَحى.
والجمع لُهاً.
واللُهْوَةُ
أيضاً:
العطيَّة،
دراهمَ كانت أو
غيرها،
والجمع
اللُها. يقال:
إنَّه
لمِعْطاءُ
اللُها، إذا
كان جواداً
يعطي الشيء
الكثير.
ولَهِيتُ عن
الشيء بالكسر
ألْهَى
لُهِيًّا
ولُهْياناً،
إذا سلوتَ عنه
وتركت ذكره
وأضربتَ عنه.
وألْهاهُ، أي
شغله.
ولَهَّاهُ به
تَلْهِيَةً،
أي علَّله.
ولَهَوْتُ
بالشيء ألْهو
لَهْواً، إذا
لعبتَ به.
وتَلَهَّيْتُ
به مثله.
وتَلاهوا، أي
لَها بعضهم
ببعض. وقد
يكنَّى
باللَهْوِ عن
الجماع. وقوله
تعالى: "لو أردْنا
أن نتَّخِذَ
لَهْواً"
قالوا: امرأة،
ويقال ولداً.
وتقول: الْهَ
عن الشيء، أي
اتركه. وفي
الحديث في
البلل بعد
الوضوء:
"الْهَ عنه". وكان
ابن الزبير
رضي الله عنه
إذا سمع صوت
الرعد لَهِيَ
عنه، أي تركه
وأعرض عنه.
الأصمعيّ: إلْهَ
عنه ومنه
بمعنًى. وفلان
لَهُوٌّ عن
الخير، على
فَعولٍ.
والأُلْهِيَّةُ
من اللهو؛
يقال: بينهم
أُلْهِيَّةٌ،
كما تقول أُحْجِيَّةٌ،
وتقديرها
أُفْعولةٌ.
وهم لُهاءُ مائةٍ
مثل قولك:
زهاء مائةٍ.
معنى
في قاموس معاجم
الوَلهُ:
ذهابُ العقل،
والتحيُّرُ
من شدة الوجد.
ورجلٌ
والِهٌ، وامرأةٌ
والِهٌ
ووالِهَةٌ.
قال الأعشى:
فأقبلتْ
والِهاً
ثَكْلى على
عَجَلٍ
كُلٌّ
دهاها
وكُلٌّ
عندها
اجتَمعا
وقد
وَلِهَ
يَوْلَهُ
الوَلهُ:
ذهابُ العقل،
والتحيُّرُ
من شدة الوجد.
ورجلٌ
والِهٌ، وامرأةٌ
والِهٌ
ووالِهَةٌ.
قال الأعشى:
فأقبلتْ
والِهاً
ثَكْلى على
عَجَلٍ
كُلٌّ
دهاها
وكُلٌّ
عندها
اجتَمعا
وقد
وَلِهَ
يَوْلَهُ
وَلهاً
ووَلَهاناً،
وتَوَلَّهَ
واتَّلَهَ.
والتَوْليهُ:
أن يفَرَّقَ
بين المرأة
وولدها. وفي
الحديث: "لا
تُوَلَّهُ
والدةٌ
بولدها" أي لا
تُجعل
والِهاً،
وذلك في
السبايا.
وناقةٌ والِهٌ،
إذا اشتدَّ
وَجْدها على
ولدها. والميلاهُ:
التي من
عادتها أن
يشتدَّ
وَجدُها على ولدها،
قال الكميت
يصف سحاباً:
كأنَّ
المَطافيلَ
المَوالِيهَ
وَسْطَهُ
يُجاوِبُهُنَّ
الخيزُرانُ المُثَقَّـبُ
وماءٌ
مولَهٌ
ومُوَلَّهٌ:
أُرسِلَ في
الصحراء فذهب.
قال الراجز:
حامِلَةٌ
دَلْوُكَ لا
مَحْمولهْ
مَلأى
من الماء
كَعيْنِ
المُولَهْ
ورواه
أبو عمرو:
تَمْشي
من الماءِ
كَمَشْي
المُولَهْ
قال:
والمولَهُ:
العنكبوت.
وقال رؤبة:
به
تَمَطَّتْ
عَرْضَ
كُلِّ
ميلَهِ
بِنا
حَراجيجُ
المَهاري
النُفَّهِ
أراد
البلاد التي
تُوَلِّهُ
الإنسان، أي
تحيِّرهُ.