أ و : أو حرف إذا دخل الخبر دل على الشك والإبهام وإذا دخل الأمر والنهي دل على التخيير أو الإباحة فالشك كقولك رأيت زيدا أو عمرا والإبهام
كقوله تعالى { وإنا أو إياكم لعلي هدى } والتخيير كقولك كل السمك أو اشرب اللبن أي لا تجمع بينهما والإباحة كقولك جالس الحس
أ و : أو حرف إذا دخل الخبر دل على الشك والإبهام وإذا دخل الأمر والنهي دل على التخيير أو الإباحة فالشك كقولك رأيت زيدا أو عمرا والإبهام كقوله تعالى { وإنا أو إياكم لعلي هدى } والتخيير كقولك كل السمك أو اشرب اللبن أي لا تجمع بينهما والإباحة كقولك جالس الحسن أو بن سيرين وقد تكون بمعنى إلى نحو ما تقول لأضربنه أو يتوب وقد تكون بمعنى بل في توسع الكلام قال الشاعر بدت مثل قرن الشمس في رونق الضحى وصورتها أو أنت في العين أملح يريد بل أنت وقوله تعالى { وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون } بمعنى بل يزيدون وقيل معناه إلى مائة ألف عند الناس أو يزيدون عند الناس لأن الله تعالى لا يشكأوائِل في و أ ل
معنى
في قاموس معاجم
أ وِّ : في أَ وِ هَ...
أ وِّ : في أَ وِ هَ
معنى
في قاموس معاجم
أ و ه : قولهم عند الشكاية أوْهِ من كذا ساكنة الواو إنما هو توجع وربما قلبوا الواو ألفا فقالوا آهِ من كذا وربما شددوا الواو وكسروها وسكنوا
الهاء فقالوا أوِّهُ وربما حذفوا مع التشديد الهاء فقالوا أوِّ من كذا بلا مد وبعضهم يقول آوَّهْ بالمد والتشديد وفتح ال
أ و ه : قولهم عند الشكاية أوْهِ من كذا ساكنة الواو إنما هو توجع وربما قلبوا الواو ألفا فقالوا آهِ من كذا وربما شددوا الواو وكسروها وسكنوا الهاء فقالوا أوِّهُ وربما حذفوا مع التشديد الهاء فقالوا أوِّ من كذا بلا مد وبعضهم يقول آوَّهْ بالمد والتشديد وفتح الواو ساكنة الهاء لتطويل الصوت بالشكاية وربما أدخلوا فيه التاء فقالوا أوّتَاهُ يمد ولا يمد وقد أوَّهَ الرجل تأويهاً و تأوه تأوها إذا قال أَوَّهْ والاسم منه الآهَةُ بالمد و أَهَّ أَهَّةً توجع