الدُجى:
الظلمة. يقال:
دَجا الليل
يَدْجو
دُجُوَّاً.
وليلةٌ
داجِيَةٌ.
وكذا أَدْجى الليلُ
وتَدَجَّى.
ودَياجي
الليل:
حنادسُه، كأنّه
جمع دَيْجاةٍ.
قال الأصمعيّ:
دَجا الليل
إنّما هو
ألبسَ كلَّ
شيء، وليس هو
من الظُلمة.
قال: ومنه
قولهم: دَجا
الدُجى:
الظلمة. يقال:
دَجا الليل
يَدْجو
دُجُوَّاً.
وليلةٌ
داجِيَةٌ.
وكذا أَدْجى الليلُ
وتَدَجَّى.
ودَياجي
الليل:
حنادسُه، كأنّه
جمع دَيْجاةٍ.
قال الأصمعيّ:
دَجا الليل
إنّما هو
ألبسَ كلَّ
شيء، وليس هو
من الظُلمة.
قال: ومنه
قولهم: دَجا
الإسلامُ، أي
قويَ وألبسَ
كلَّ شيء.
والدُجى: جمع
دُجْيَةٍ بالضم،
وهي قتْرة
الصائد،
والظُلْمة
أيضاً. وإنّه
لفي عيشٍ
داجٍ، كأنَّه
يُراد به
الخفض. والمُداجاةُ:
المداراةُ.
يقال:
داجَيْتُهُ،
إذا داريتَه؛
كأنَّك
ساترتَه
العداوة. قال
قَعنَب بن
أمِّ صاحب:
كُلٌّ
يُداجى على
البغضاء
صاحبه
ولن
أُعالِنَهُمْ
إلاّ بما عـلَـنـوا
وذكر
أبو عمروٍ
أنَّ
المُداجاةَ
أيضاً المنْع
بين الشدَّة
والإرخاء.