ابن الأَعرابي
الشَّلِقُ الأَنْكَلَيْسُ ومرة قال الأَنْقَلَيْسُ وهو السمك الجِرِّيُّ
والجِرِّيتُ وقال الليث هو بفتح اللام والأَلف ومنهم من يكسرهما قال الأَزهري
أُراها معرّبة وفي حديث علي رضي اللَّه عنه أَنه بَعَثَ إِلى السُّوق فقال لا
تَأْكلوا الأَنْك
ابن الأَعرابي
الشَّلِقُ الأَنْكَلَيْسُ ومرة قال الأَنْقَلَيْسُ وهو السمك الجِرِّيُّ
والجِرِّيتُ وقال الليث هو بفتح اللام والأَلف ومنهم من يكسرهما قال الأَزهري
أُراها معرّبة وفي حديث علي رضي اللَّه عنه أَنه بَعَثَ إِلى السُّوق فقال لا
تَأْكلوا الأَنْكَلَيْسَ هو بفتح الهمزة وكسرها سمك شبيه بالحيات رديء الغذاء وهو
الذي يسمى « المارْماهي » وإِنما كرهه لهذا لا لأَنه حرام ورواه الأَزهري عن
عَمّار وقال الأَنْقَلَيْسُ بالقاف لغة فيه
معنى
في قاموس معاجم
الكِلْسُ مثل
الصَّارُوج يُبْنَى به وقيل الكِلْسُ الصَّارُوجُ وقيل الكِلْسُ ما طُليَ به حائط
أَو باطن قصْر شِبْهُ الجِصِّ من غير آجُرٍّ قال عدي بن زيد العَبَّادِي أََبن
كِسْرَى كِسْرَى المُلُوك أَبو سا سَانَ أَم أَين قَبْلَه ساَبُورُ ؟ وبَنُو
الأَصْفَ
الكِلْسُ مثل
الصَّارُوج يُبْنَى به وقيل الكِلْسُ الصَّارُوجُ وقيل الكِلْسُ ما طُليَ به حائط
أَو باطن قصْر شِبْهُ الجِصِّ من غير آجُرٍّ قال عدي بن زيد العَبَّادِي أََبن
كِسْرَى كِسْرَى المُلُوك أَبو سا سَانَ أَم أَين قَبْلَه ساَبُورُ ؟ وبَنُو
الأَصْفَرِ الكِرامُ مُلُوكُ ال رُّوم لم يَبْقَ منهمُ مَذْكُورُ وأَخُو الحَضْرِ
إِذْ بَناهُ وإِذْ دَجْ مكَة تُجْبَى إِليه والخَابُورُ شادَهُ مَرْمَراً
وجَلَّلَهُ كِلْ ساً فلِلطَّيْرِ في ذُرَاهُ وُكُورُ الحَضْرُ مدينة بين دَجْلَة
والفُرات وصاحب الحَضْرِ هو السَّاطِرُونُ وأَما قول المتلمس تُشادُ بآجُرٍّ لها
وبِكِلِّس فإن ابن جني زعم أَنه شدَّد للضرورة قال ومثله كثير ورواه بعضهم
وتَكَلَّسُ على الإِقْواء وقد كَلَّس الحائط والتَّكلِيسُ التَّمْلِيسُ فإِذا
طُليَ ثَخِيناً فهو المُقَرْمَدُ الأَصمعي وكَلَّس على القوم وكَلَّلَ وصَمَّمَ
إِذا حَمَلَ أَبو الهيثم كَلَّسَ فلان على قِرْنِه وهَلَّلَ إِذا جَبُنَ وفَرَّ
عنه والكُلْسَةُ في اللَّوْن يقال ذئب أَكْلَسُ