بَحَر
الأرض ـَ بَحْراً: شقَّها. و ـ الحفرَة: وسَّعَها. و ـ النَّاقَةَ أو الشاةَ: شقَّ أُذُنَها.بَحِر ـَ بَحَراً: رأى البحرَ ففرق ودهِش. و ـ تحيَّر من الفزع. و ـ اشتدَّ عطشه من داء فلم يَرْوَ. و ـ أكثر من الشراب فأصابه داء البحر. و ـ اجتهد في العَدْو، فضعف وانقطع فهو بَحِرٌ، ...
الأرض ـَ بَحْراً: شقَّها. و ـ الحفرَة: وسَّعَها. و ـ النَّاقَةَ أو الشاةَ: شقَّ أُذُنَها.بَحِر ـَ بَحَراً: رأى البحرَ ففرق ودهِش. و ـ تحيَّر من الفزع. و ـ اشتدَّ عطشه من داء فلم يَرْوَ. و ـ أكثر من الشراب فأصابه داء البحر. و ـ اجتهد في العَدْو، فضعف وانقطع فهو بَحِرٌ، وبَحِيرٌ.أَبْحَرَ الماءُ: صار كماء البحر في ملوحته. و ـ الأرضُ: كثرت مَنَاقِع الماء فيها. و ـ فلان: اشتدَّت حُمْرة أنفه. و ـ فلانٌ: ركب البحر.تَبَحَّر المكانُ: اتَّسَع وانبسط. و ـ فلان في العلم والمال وغيرهما: توسّع فيه وتعمّق. و ـ الخَبَرَ: تطلَّبه.اسْتَبْحَرَ المكانُ: اتَّسع وانبسط. و ـ فلان في العلم والمال وغيرهما: تبحَّر. و ـ الشاعرُ أو الخطِيبُ: اتَّسع له القول.الباحِرُ: الأحمق الذي إذا كُلِّم بَحِرَ وبقي كالمبهوت. و ـ الفُضُولِيُّ. و ـ الكَذَّاب. و ـ الشديد الحُمْرة. و- (الباحِرَة): مُؤَنَّث الباحر. و- الغزيرة اللَّبَن من النُّوق وغيرها. (ج) بَوَاحِر.الباحور: القمر. و ـ شدَّة الحرّ في تَمُّوز.الباحوراء: شدة الحرّ في تَمُّوز.البِحارة: مهنة البحَّار. (مح).البَحّار: الملاَّح. ويقال للجماعة: بحّارة.البَحْر: الماء الواسع الكثير، ويَغلب في الملح. و ـ من الرجال: الواسع المعروف. و ـ الواسع العلم. و ـ من الخيل: الواسع الجري الشديد العدو. ( الجمع ) أَبْحُرٌ، وبُحُورٌ، وبِحارٌ.البَحَر: السَّلّ. و ـ داء يسبّب شدة الظمأ وشرب الماء.البُحْران: التغير الذي يَحدث للعليل فجأَةً في الأمراض الحُمِّيّة الحادَّة، ويصحبه عَرَق غزير، وانخفاض سريع في الحرارة. ( مو ).البَحْرة: من الأرض: الواسعة. و ـ المنخفضة. و ـ مستنقع الماء. و ـ القرية على نَهْر. و ـ الرَّوضة المتَّسعة. ( الجمع ) بِحارٌ، وبِحَرٌ.البَحْريّ: الملاَّح. و ـ كل منسوب إلى البحر.البَحْريّة: عُدّة الدولة في البحر، من سفن وغوَّاصات، وطائرات وجنود، ونحو ذلك. ( مج ).البُحَيْرة: مُجْتَمَع الماء، تحيط به الأرض. ( مج ).البَحِيرة: الناقة كانت في الجاهلية إذا ولدت خمسة أَبْطُنٍ شَقُّوا أُذُنَها، وأعْفَوْها أن يُنْتَفَعَ بها، ولم يمنعوها من مَرْعىً ولا ماء. وقد أبطلها الإسلام، وفي التنزيل العزيز: {مَا جَعَلَ اللهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلاَ سَائِبَةٍ وَلاَ وَصِيلةٍ وَلاَ حَامٍ}. و ـ الغزيرة اللبن. ( الجمع ) بحائرُ. وبُحُرٌ.