لمعَ
البرقُ
لَمْعاً
ولَمَعاناً،
أي أضاء. والْتَمَعَ
مثله. ويقال
للسراب:
يَلْمَعُ، ويشبَّه
به الكَذوبُ:
قال الشاعر:
إذا
ما شَكَوْتُ
الحُبَّ
كيما
تُثيبَني
بوِدِّي
قالتْ
إنَّما أنتَ يَلْـمَـعُ
لمعَ
البرقُ
لَمْعاً
ولَمَعاناً،
أي أضاء. والْتَمَعَ
مثله. ويقال
للسراب:
يَلْمَعُ، ويشبَّه
به الكَذوبُ:
قال الشاعر:
إذا
ما شَكَوْتُ
الحُبَّ
كيما
تُثيبَني
بوِدِّي
قالتْ
إنَّما أنتَ يَلْـمَـعُ
واللَماعَةُ:
الفلاةُ،
ومنه قول ابن
أحمر:
كم
دونَ لَيْلى
من
تَنوفِيَّةٍ
لَمَّاعَةٍ
تُنْذَرُ
فيها النُذرْ
واللَماعَةُ
أيضاً:
العُقابُ.
واللُمْعَةُ بالضم:
قِطعة من
النبت إذا أخذت
في اليُبس.
قال ابن
السكيت: يقال
هذه لُمْعَةٌ
قد أحَشَّتْ،
أي قد أمكنت
أن تُحَشَّ،
وذلك إذا
يبستْ.
واللُمْعَةُ
من الخَلَى،
وهو نبتٌ. ولا
يقال لها
لُمْعَةٌ
حتَّى تبيضّ.
قال: ويقال
هذه بلادٌ قد
ألْمَعَتْ،
وهي مُلْمِعَةٌ.
والألْمَعِيُّ:
الذكيُّ
المتوقِّد. قال
أوس بن حجر:
الألْمَعِيَّ
الذي يظُنُّ
لك الظ
نَّ كأنْ
قد رأى وقد
سمعا
نصب
الألْمَعِيَّ
بفعل متقدِّم.
وكذلك اليَلْمَعِيُّ.
وأنشد
الأصمعيّ:
وكائِنْ
ترى من
يَلْمَعِيٍّ
مُحَظْرَبٍّ
وليس له
عند
العـزائم جـولُ
وألْمَعَ
الفرس
والأتانُ
وأطْباءُ
اللبؤةِ، إذا
أشرقتْ
ضروعُها
للحَمل
واسودَّتْ
حلمتاها. أبو
عمرو:
ألْمَعْتُ
بالشيء
والْتَمَعْتُ
الشيءَ:
اختلسته.
ويقال:
التُمِعَ
لونُه، أي ذهب
وتغيَّر.
والمُلَمَّعُ
من الخيل:
الذي يكون في
جَسده بقعٌ
تخالف سائر
لونه.