الثُّغاءُ صوتُ
الشاء والمَعَز وما شاكلها وفي المحكم الثُّغاءُ صوت الغنم والظِّباء عند الولادة
وغيرها وقد ثَغَا يَثْغُو وثَغَت تَثْغُو ثُغاءً أَي صاحت والثاغِيَة الشاة وما له
ثَاغٍ ولا راغٍ ولا ثاغِيَة ولا راغِيَة الثاغِيَة الشاة والراغِيَة الناقة أَي
الثُّغاءُ صوتُ
الشاء والمَعَز وما شاكلها وفي المحكم الثُّغاءُ صوت الغنم والظِّباء عند الولادة
وغيرها وقد ثَغَا يَثْغُو وثَغَت تَثْغُو ثُغاءً أَي صاحت والثاغِيَة الشاة وما له
ثَاغٍ ولا راغٍ ولا ثاغِيَة ولا راغِيَة الثاغِيَة الشاة والراغِيَة الناقة أَي ما
له شاة ولا بعير وتقول سمعت ثاغِيَةَ الشاء أَي ثُغاءها اسمٌ على فاعلَة وكذلك
سمعت راغِية الإِبل وصواهل الخيل وفي حديث الزكاة وغيرها لا تجيءُ بِشاة لها
ثُغاءٌ الثُّغاءُ صياح الغنم ومنه حديث جابر عَمَدْتُ إِلى عَنْزٍ لأَذْبَحَها
فثَغَتْ فسَمِعَ رسول الله صلى الله عليه وسلم ثَغْوَتَها فقال لا تَقْطَعْ دَرّاً
ولا نَسْلاً الثَّغْوة المرَّة من الثُّغاء وأَتيته فما أَثْغَى ولا أَرْغى أَي ما
أَعطاني شاة تَثْغُو ولا بعيراً يَرْغُو ويقال أَثْغَى شاته وأَرْغَى بعِيره إِذا
حملهما على الثُّغاء والرُّغاء وما بالدار ثاغٍ ولا راغٍ أَي أَحد وقال ابن سيده
في المعتل بالياء الثَّغْيَة الجوع وإِقْفار الحَيّ