الثُّهاتُ
الصَّوتُ والدُّعاء وقد ثَهِتَ ثَهَتاً دَعا والثَّاهِتُ جُلَيْدةُ القَلْب وهي
جِرابُه قال مُلِّئَ في الصَّدْرِ علينا ضَبَّا حَتَّى وَرَى ثاهِتَهُ والخِلْبا
الأَزهري قال ابن بُزُرْجَ ما أَنت في ذلك الأَمر بالثاهِتِ ولا المَثْهُوتِ أَي
بالداعِ
الثُّهاتُ
الصَّوتُ والدُّعاء وقد ثَهِتَ ثَهَتاً دَعا والثَّاهِتُ جُلَيْدةُ القَلْب وهي
جِرابُه قال مُلِّئَ في الصَّدْرِ علينا ضَبَّا حَتَّى وَرَى ثاهِتَهُ والخِلْبا
الأَزهري قال ابن بُزُرْجَ ما أَنت في ذلك الأَمر بالثاهِتِ ولا المَثْهُوتِ أَي
بالداعِي ولا المَدْعُوِّ قال الأَزهري وقد رواه أَحمد بن يحيى عن ابن الأَعرابي
وأَنشد وانْحَطَّ داعِيكَ بِلا إِسْكاتِ من البُكاءِ الحَقِّ والثُّهاتِ