الجَأْش النفْس
وقيل القَلْب وقيل رِباطُه وشدّتُه عند الشيء تسمعه لا تَدْرِي ما هو وفلان قَوِيّ
الجأْشِ أَي القَلْب والجَأْش جأْش القلبِ وهو رُوَاعُه الليث جَأْش النفس رُواع
القلب إِذا اضطرب عند الفزَع يقال إَنه لَواهِي الجَأْشِ فإِذا ثبت قيل إِنه
لرا
الجَأْش النفْس
وقيل القَلْب وقيل رِباطُه وشدّتُه عند الشيء تسمعه لا تَدْرِي ما هو وفلان قَوِيّ
الجأْشِ أَي القَلْب والجَأْش جأْش القلبِ وهو رُوَاعُه الليث جَأْش النفس رُواع
القلب إِذا اضطرب عند الفزَع يقال إَنه لَواهِي الجَأْشِ فإِذا ثبت قيل إِنه
لرابِطُ الجَأْشِ ورجل رابِطُ الجأْشِ يربِطُ نفسَه عن الفِرار يَكُفّها
لِجُرْأَتِه وشَجاعته وقيل يَرْبِطُ نفسَه عن الفِرار لشَناعَتِه وقال مجاهد في
قوله تعالى با أَيَّتها النفسُ المُطمئِنَّة هي التي أَبقنت أَن اللَّه ربُّها
وضَرَبَت لذلك جَأْشاً قال الأَزهري معناه قَرّتْ يَقِيناً واطمأَنَّت كما يَضْرِب
البَعِيرُ بصَدْره الأَرضَ إِذا بَرَكَ وسَكَنَ ابن السكيت ربَطْت لذلك الأَمرِ
جأْشاً لا غير ابن الأَعرابي يقال للنفْس الجائِشَةُ والطَّموع والخَوَّانة
والجُؤْشُوش الصدْر ومَضَى من الليل جؤشوش أَي صدر وقيل قطعة منه وجأْش موضع قال
السُّلَيْك بن السُّلَكَة أَمُعْتَقِلي رَيْبُ المنُون ولم أَرُعْ عَصافِيرَ وادٍ
بيْنَ جَأَشٍ ومأْرِب ؟