الليث
المُجْلَخِدُّ المضطجع الأَصمعي المُجْلَخِدُّ المستلقي الذي قد رمى بنفسه وامتدّ
قال ابن أَحمر يَظَلُّ أَمامَ بَيْتِك مُجْلَخِدّاً كما أَلْقَيْتَ بالسَّنَد
الوضِينا وأَنشد يعقوب لأَعرابية تهجو زوجها إِذا اجْلَخَدَّ لم يَكَدْ يُراوِحُ
هِلْباجَةٌ ج
الليث
المُجْلَخِدُّ المضطجع الأَصمعي المُجْلَخِدُّ المستلقي الذي قد رمى بنفسه وامتدّ
قال ابن أَحمر يَظَلُّ أَمامَ بَيْتِك مُجْلَخِدّاً كما أَلْقَيْتَ بالسَّنَد
الوضِينا وأَنشد يعقوب لأَعرابية تهجو زوجها إِذا اجْلَخَدَّ لم يَكَدْ يُراوِحُ
هِلْباجَةٌ جَفَيْسأٌ دُحادِحُ أَي ينام إِلى الصبح لا يراوح بين جنبيه أَي لا
ينقلب من جنب إِلى جنب والجَلْخَدِيُّ الذي لا غَناء عنده جلسد جَلْسَد والجَلْسَد
صنم كان يُعبد في الجاهلية قال كما كَبَّرَ مَنْ يَمْشي إِلى الجَلْسَد وذكر
الجوهري في ترجمة جسد قال الجلسد بزيادة اللام اسم صنم قال الشاعر فباتَ يَجْتابُ
شُقارَى كما بَيْقَرَ مَنْ يَمْشي إِلى الجَلْسَدِ قال ابن بري البيت للمثقب
العبدي قال وذكر أَبو حنيفة أَنه لعديّ بن الرقاع