الجَلُّ،
بالفتح:
الشِراعُ؛
والجمع
جُلولٌ. قال
القطاميّ:
في ذي
جُلولٍ
يُقَضِّي
الموتَ
صاحِبُهُ
إذا
الصَرارِيُّ
من
أَهْوالِهِ ارْتَسَمـا
والجِلَّةُ:
البَعَرُ.
يقال: إنّ بني
فلان وقودهم
الجِ
الجَلُّ،
بالفتح:
الشِراعُ؛
والجمع
جُلولٌ. قال
القطاميّ:
في ذي
جُلولٍ
يُقَضِّي
الموتَ
صاحِبُهُ
إذا
الصَرارِيُّ
من
أَهْوالِهِ ارْتَسَمـا
والجِلَّةُ:
البَعَرُ.
يقال: إنّ بني
فلان وقودهم
الجِلَّةُ،
ووقودهم
الوَألَةُ.
وهم
يَجْتَلُّونَ
الجِلَّةَ،
أي يلقطون
البعر.
والجُلُّ
بالضم: واحد
جِلالِ
الدوابّ. وجمع
الجِلالِ
أَجِلَّةٌ.
وجُلَّ الشيء:
معظمه.
والجُلَّى:
الأمر
العظيم؛
وجمعها
جُلَلٌ، مثل
كُبْرى
وكُبَرٍ. ومنه
قول طرفة:
متى
أُدْعَ في
الجُلَّى
أَكُنْ من
حُماتِها
وقال
آخر:
وإنْ
دَعَوْتِ
إلى جُلَّى
ومَكْرُمَةٍ
يوماً
كِراماً من
الأقوام
فادْعينا
والجُلَّةُ:
وِعاء التمر.
ويقال أيضاً:
ماله دِقٌ ولا
جِلٌّ، أي
دقيقٌ ولا
جَليلٌ.
والجِلَُّ من
الإبل:
المِسانُّ، وهو
جمع جَليل،
قال النمر:
أَزْمانَ
لم تأخذْ
إليَّ
سِلاحَها
إبلي
بِجِلّتها
ولا أَبْكارِهـا
ومِشْيَخَةٌ
جِلَّةٌ، أي
مَسانُّ.
والمَجَلّةُ:
الصحيفةُ
فيها الحكمةُ.
قال أبو عبيد:
كلُّ كتابٍ
عند العرب
مَجَلَّةٌ.
وقول النابغة:
مَجَلَّتُهُمْ
ذاتُ
الإلَـهِ
ودينُـهُـمْ
قَوِيمٌ
فما
يَرْجونَ
غَيْر
العَواقِبِ
وجَلالُ
اللهِ: عظمته.
وقولهم:
فَعَلْتُهُ
من جَلالِكَ،
أي من أجلك.
وأنشد
الكسائي:
وإكْرامِيَ
القومَ
العِدا من
جلالها
والجَلاَّلَةُ:
البقرةُ التي
تتبع النَجاساتِ.
والجُلالُ
بالضم:
العظيمُ.
والجُلالَةُ: الناقةُ
العظيمةُ.
والجَلَلُ:
الأمرُ
العظيمُ. قال
وَعلة بن
الحارث:
قَوْمي
هُمُ قتلوا
أُمَـيْمَ
أخـي
فإذا
رَمَيْتُ
يُصيبُني
سَهْمي
فَلَئِنْ
عَفَوْتُ
لأعْفوَنْ
جَلَـلاً
ولَئِنْ
سَطَوْتُ
لُوهِنَنْ
عَظْمي
والجَلَلُ
أيضاً:
الهيِّنُ،
وهو من
الأضداد. قال
امرؤُ القيس
لما قُتِلَ
أبوه:
ألاَ كلُّ
شيءٍ سِواهُ
جَلَلْ. أي
هيِّنٌ يسيرٌ.
والجَليلُ:
العظيمُ.
والجَليلُ:
الثُمامُ، وهو
نبتٌ ضعيفٌ
يُحشى به
خصاصُ
البيوتِ.
الواحدةُ
جَليلَةٌ،
والجمع
جَلائلُ.
وَجَلَّ القومُ
من البلد
يَجُلُّونَ
بالضم
جُلولاً، أي جَلَوْا
وخرجوا إلى
بلد آخر، فهم
جالَّةٌ.
وجَلَّ فلان
يَجِلُّ بالكسر
جَلالَةً، أي
عَظُمَ
قَدْرُهُ،
فهو جَليلٌ.
وقول لبيد:
واخْزُها
بالبِرِّ
لله
الأَجَلّْ.
يعني الأعظم.
وقول الراجز:
الحمد
للهِ
العليِّ
الأجْلَلِ.
يريد الأَجَلَّ،
فأظهر التضعيف
ضرورةً.
وقول
ابن أحمر:
يا جلَّ ما
بَعُدَتْ
عليك
بِـلادُنـا
وطِلابُنا
فابْرُقْ
بأرضِكَ
وارْعُدِ
يعني
ما أَجلَّ ما
بَعْدَتْ.
وجَلَّ الرجل
أيضاً، أي
أَسَنَّ.
وجَلَّتِ
الهاجِنُ عن
الولد، أي
صغُرتْ.
وأجْلَلْتُهُ
في المرتبة.
وأتيت فلاناً
فما
أَجَلَّني
وما
أَحْشاني، أي
ما أعطاني
جَليلَةً ولا
حاشِيَةً.
فالجلِيلةُ:
التي
نُتِجَتْ بطناً
واحداً.
والحواشي:
صغار الإبل.
ويقال: ما أَجَلَّني
وما
أَدَقَّني،
أي ما أعطاني
كثيراً ولا
قليلاً.
ويقال: ماله
جَليلةٌ ولا
دقيقةٌ، أي
ماله ناقةٌ
ولا شاةٌ.
وقول الشاعر:
بَكَتْ
فأَدَقَّتْ
في البُكا
وأَجَلَّتِ.
أي أتت بقليل البكاء
وكثيره.
وجَلَّلَ
الشيءَ
تَجْليلاً،
أي عَمَّ.
والمُجَلِّلُ:
السحابُ الذي
يُجَلِّلُ
الأرضَ بالمطر،
أي يَعُمُّ.
وتَجليلُ
الفرسِ، أن
تُلبسهُ
الجُلَّ.
وتَجَلَّلَهُ،
أي علاه.
وتَجَلَّلَهُ،
أي أخذ
جُلالَهُ.
والتَجالُّ:
التعاظُم.
يقال: فلان
يَتَجالُّ عن
ذلك، أي يترفع
عنه.
معنى
في قاموس معاجم
الجُلْهُمَةُ
بالضم الذي في
حديث أبي
سفيان: ما
كدتَ تأذن لي
حتى تأذن
لحجارة
الجُلْهُمَتَيْنِ.
قال أبو عبيد:
أراد جانبي
الوادي....
الجُلْهُمَةُ
بالضم الذي في
حديث أبي
سفيان: ما
كدتَ تأذن لي
حتى تأذن
لحجارة
الجُلْهُمَتَيْنِ.
قال أبو عبيد:
أراد جانبي
الوادي.