الحَدْوُ:
سَوقُ الإل
والغِناء لها.
وقد حَدَوْتُ
الإبلَ
حَدْواً
وحُداءً.
ويقال للشَمال
حَدْواءُ،
لأنّها
تَحْدوا
السحابَ، أي
تسوقه.
وتَحَدَّيْتُ
فلاناً، إذا
باريْتُهُ في
فعلٍ
ونازعْتَه
الغَلَبَةَ.
يقال: أنا
حُدَيَّاكَ،
أي ابْرُزْ لي
وح
الحَدْوُ:
سَوقُ الإل
والغِناء لها.
وقد حَدَوْتُ
الإبلَ
حَدْواً
وحُداءً.
ويقال للشَمال
حَدْواءُ،
لأنّها
تَحْدوا
السحابَ، أي
تسوقه.
وتَحَدَّيْتُ
فلاناً، إذا
باريْتُهُ في
فعلٍ
ونازعْتَه
الغَلَبَةَ.
يقال: أنا
حُدَيَّاكَ،
أي ابْرُزْ لي
وحدك. قال
عمرو بن
كلثوم:
حُدَيَّا
الناسِ
كُلِّهِمِ
جميعاً
مُقارعةً
بَنيهمْ عن
بَنينا
وقولهم:
حادي عشر:
مقلوبٌ من
واحِدِ.