الحَقَلَّدُ
عَمَلٌ فيه إِثم وقيل هو الآثم بعينه قال زهير تقيّ نقيّ لم يُكَثِّر غنيمةً
بنَكْهَةِ ذي قُرْبَى ولا بِحَقَلَّدِ والحقلَّد البخيل السيّء الخلق وقيل السيّء
الخلق من غير أَن يقيد بالبخل الجوهري هو الضيق الخُلُق البخيل غيره هو الضيق
الخلق ويقا
الحَقَلَّدُ
عَمَلٌ فيه إِثم وقيل هو الآثم بعينه قال زهير تقيّ نقيّ لم يُكَثِّر غنيمةً
بنَكْهَةِ ذي قُرْبَى ولا بِحَقَلَّدِ والحقلَّد البخيل السيّء الخلق وقيل السيّء
الخلق من غير أَن يقيد بالبخل الجوهري هو الضيق الخُلُق البخيل غيره هو الضيق
الخلق ويقال للصغير قال الأَصمعي الحَقَلَّد الحِقْدُ والعداوة في قول زهير والقول
من قال إِنه الآثم وقول الأَصمعي ضعيف ورواه ابن الأَعرابي ولا بِحَفَلَّد بالفاء
وفسره أَنه البخيل وهو الذي لا تراه إِلا وهو يُشارُّ الناس ويفحش عليهم