ذِراعُ
اليدِ يذكَّر
ويؤنث.
والذِراعُ:
ذِراعُ
الأسدِ، وهما
كوكبان
نيِّران
ينزلهما القمر.
والذِراعُ:
سَمَةٌ في
ذِراعِ
البعير. وقولهم:
هو منِّي على
حَبل
الذِراعِ، أي
مُعَدٌّ حاضرٌ.
والذِراعُ: ما
يُذْرَعُ به.
ويقال لصدر
القناةِ:
ذِراعُ ال
ذِراعُ
اليدِ يذكَّر
ويؤنث.
والذِراعُ:
ذِراعُ
الأسدِ، وهما
كوكبان
نيِّران
ينزلهما القمر.
والذِراعُ:
سَمَةٌ في
ذِراعِ
البعير. وقولهم:
هو منِّي على
حَبل
الذِراعِ، أي
مُعَدٌّ حاضرٌ.
والذِراعُ: ما
يُذْرَعُ به.
ويقال لصدر
القناةِ:
ذِراعُ العاملِ.
والذَراعُ
بالفتح:
المرأةُ
الخفيفة
اليدين
بالغزْل. وقد
ذَرَعَت
الثوبَ وغيره ذَرْعاً.
وذَرَعَهُ
القيءُ، أي
سبَقَه وغلبه.
وتقول: أبطرتُ
فلاناً
ذَرْعَهُ، أي
كلفته أكثر من
طَوقه. ويقال
ضِقْتُ
بالأمر
ذَرْعاً، إذا
لم تُطِقْهُ
ولم تَقْوَ
عليه. وأصلُ
الذَرْعِ
إنَّما هو
بسطُ اليدِ،
فكأنَّك تريد:
مددت يدي إليه
فلم تَنلْه.
وربَّما
قالوا: ضقتُ به
ذِراعاً. قال
حُميد بن ثور
يصف ذئباً:
وإنْ
بات وَحْشاً
ليلةً لم يضق
بها
ذِراعاً
ولم يصبح لها
وهو خاشِعُ
وقولهم:
اقْصِدْ بذَرْعِكَ،
أي اربَعْ على
نفسك. وقولهم:
الثوبُ
سَبْعٌ في
ثمانيةٍ،
إنما قالوا
سَبْعٌ لأن
الأذْرُعَ
مؤنَّثة. قال
سيبويه:
الذِراعُ مؤنثة،
وجمعها
أَذْرُعٌ لا
غير. وإنَّما
قالوا ثمانية
لأنَّ
الأشبار
مذكِّرَة.
والذِراعُ:
الزَقُّ
الصَغير
يُسْلَخُ من
قِبَلِ الذِراعِ،
والجمع
ذَوارِعُ،
وهي للشراب.
وذَرَّعَهُ
تَذْريعاً،
أي خَنَقه.
والتَذْريعُ
في المشي:
تحريك
الذِراعَيْنِ.
ويقال أيضاً
للبَشيرِ إذا
أومى بيده: قد
ذَرَّعَ
البشيرُ.
وثورٌ مُذَرَّعٌ،
إذا كان في
أكارِعِهِ
لُمَعٌ سودٌ.
والذَرَعُ
بالتحريك:
الطَمَعُ.
ومنه قول الراجز:
وقد
يقود
الذَرَعُ
الوَحْشِيَّا
والذَرَعُ
أيضاً: ولد
البقَرة
الوحشية. تقول
منه:
أَذْرَعَتِ
البقرةُ فهي
مُذْرِعٌ.
والإذْراعُ
أيضاً: كثرةُ
الكلام
والإفراطُ
فيه، وكذلك
التَذَرُّعُ.
وأرى أصلَه من
مَدَّ الذِراعِ،
لأنَّ
المكثِر قد
يفعل ذلك.
والتَذَرُّعُ
أيضاً: تقدير
الشيء
بِذِراع اليد.
وقال:
ترى
قِصَدَ
المُرَّانِ
تُلْقى
كأنهـا
تَذَرُّعُ
خِرْضانٍ
بأيدي
الشَواطِبِ
والمُذَرِّعُ
بكسر الراء
مشددة: المطُر
الذي يرسَخ في
الأرض قدرَ
ذِراعٍ.
والمُذَرَّعُ:
الذي أُمُّه
أشرف من أبيه،
هذا بفتح
الراء. ويقال
إنَّما سُمِّيَ
مُذَرَّعاً
بالرَقْمَتَيْنِ
في ذِراعِ
البغلِ،
لأنَّهما
أتياه من
ناحية الحمار.
والمَذارِعُ:
المَزالِفُ،
وهي البلاد
بين الريف
والبَرِّ،
الواحدُ
مِذْراعٌ.
ويقال للنخيل
التي تقرب من
البيوت:
مَذارِعُ.
ومَذارِعُ
الدابةِ:
قوائمُها. قال
الأخطل:
وبالهَدايا
إذا
احْمَرَّتْ
مَذارِعُها
في يوم
ذَبْحٍ
وتَشْرِيْقٍ
وَتَنْحارِ
والذَريعَةُ:
الوسيلةُ. وقد
تَذَرَّعَ
فلانٌ
بذَريعَةٍ،
أي توسَّلَ؛
والجمع
الذَرائِعُ،
مثل الدريئةِ
وهي الناقة
التي يستتر
بها الرامي
للصيد. وفرسٌ
ذَريعٌ: واسعُ
الخطوِ بيِّن
الذَراعَة.
وقوائمُ ذَرِعاتُ،
أي سريعاتٌ.
وقتلٌ
ذَريعٌ، أي
سريعٌ، يقال:
قتلوهم
أَذْرَعَ
قتلٍ.