زَرَيْتُ
عليه بالفتح
زِرايَةً
وتَزَرَّيْتُ
عليه، إذا
عَتبت عليه.
وقال:
وإنِّي
على لَيْلى
لَزارٍ
وإنَّني
على ذاك
فيما بيننا
مُسْتَديمُها
أي
عاتِبٌ ساخطٌ
غير راضٍ.
وقال أبو
عمرو: الزاري
على ال
زَرَيْتُ
عليه بالفتح
زِرايَةً
وتَزَرَّيْتُ
عليه، إذا
عَتبت عليه.
وقال:
وإنِّي
على لَيْلى
لَزارٍ
وإنَّني
على ذاك
فيما بيننا
مُسْتَديمُها
أي
عاتِبٌ ساخطٌ
غير راضٍ.
وقال أبو
عمرو: الزاري
على الإنسان:
الذي لا
يعدُّه شيئاً
ويُنكِر عليه
فِعلَه.
والإزْراءُ:
التهاون
بالشيء. يقال:
أَزْرَيْتُ
به، إذا قصّرت
به. وازْدَرَيْتُهُ،
أي حَقَرته.