الزَّحَنْقَفُ كجَحَنْفَلٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وقال أَبو زَيْدٍ : هو الزَّاحِفُ عَلَى اسْتِهِ قال الصَّاغَانِيُّ : والْقِيَاسُ مِن جِهَةِ الاشْتِقَاقِ أَنْ يَكُونَ بِفَاءَيْنِ مِن زَحَفَ قد تَقَدَّمَ قال الأَغْلَبُ فيما أَنْشَدَه أَبو سَعِيدٍ :
" طَلَّةُ شَيْخٍ أَرْسَحٍ زَحَنْقَفِ
" لَهُ ثَنَايَا مِثْلُ حَبِّ الْعُلَّفِ
" فبَصُرَتْ بنَاشِئٍ مُهَفْهَفِ قال الصَّاغَانِيُّ : قَوْلُه : أَرْسَح يُقَوِّي كَوْنَه بفَاءَيْنِ وذكَره الأَزْهَرِيُّ في الخُمَاسِيِّ ولو كان بفَاءَيْنِ لَكَانَ مَوْضِعَ ذِكْرِهِ الثُّلاَثِيُّ