السَحْلُ:
الثَوبُ
الأبيض من الكُرْسُفِ،
من ثياب
اليمن. قال
المُسَيَّبُ
بن عَلَسٍ
يذكر ظُعُناً:
في
الآلِ
يَخْفِضُها
ويرفعها
ريعٌ
يلوحُ كأنّه سَـحْـلُ
شبّه
الطريقَ بثوب
أبيض. والجمع
سُحولٌ، ويجمع
السَحْلُ:
الثَوبُ
الأبيض من الكُرْسُفِ،
من ثياب
اليمن. قال
المُسَيَّبُ
بن عَلَسٍ
يذكر ظُعُناً:
في
الآلِ
يَخْفِضُها
ويرفعها
ريعٌ
يلوحُ كأنّه سَـحْـلُ
شبّه
الطريقَ بثوب
أبيض. والجمع
سُحولٌ، ويجمع
أيضاً على
سُحُلٌ. وقال:
كالسُحُلِ
البيضِ جَلا
لَوْنها
سَحُّ
نِجاءِ
الحَملِ الأَسْوَلِ
والسَحْلُ:
النَقْدُ من
الدراهم. وقال
أبو ذؤيب:
فباتَ
بِجَمْعٍ ثم
آبَ إلـى
مِـنـىً
فأصبح
راداً يبتغي
المَزْجَ
بالسَحْلِ
والسُحَلَةُ:
الأرنبُ
الصغيرة التي
قد ارتفعت عن
الخِرْنِقِ
وفارقتْ أمها.
والمِسحل: المِبْرد.
والمِسحَلُ:
اللِسانُ
الخطيبُ. والمِسْحَلُ:
الحمار
الوحشيّ.
والمِسْحَلانِ:
حَلْقتان في
طرفيْ شَكيمِ
اللجام،
إحداهما
مُدْخَلَةٌ
في الأخرى.
أبو نصر:
السَحيلُ:
الخيطُ غير مفتولٍ.
والسَحيلُ من
الثياب: ما
كان غَزْلُها
طاقاً واحداً.
والمُبْرَمُ:
المفتُولُ
الغَزْلِ
طاقَينِ.
والمِتآمُ: ما
كان سَداه
ولُحْمَتُهُ
طاقَيْنِ
طاقين، ليس
بمُبْرمٍ ولا
مُسْحَلٍ.
والسَحيلُ من
الحبل: الذي
يُفْتَلُ فَتْلاً
واحداً، كما
يفتل
الخيَّاطُ
سِلْكه. وقد
سَحَلْتُ
الحبل فهو
مَسْحولٌ،
ويقال مُسْحَلٌ
لأجل
المُبْرَمِ.
وسَحَلْتُ
الشيء: سَحَفْتُه.
وسَحَلْتُ
الدراهمَ
انْسَحَلَتْ،
إذا امْلاَسَّتْ.
وسَحَلْتُهُ
مائةَ درهمٍ،
إذا عجَّلتَ
له نقدها. قال
ابن السكيت:
سَحَلْتُ الدراهم:
صببتُها،
كأنَّك حككتَ
بعضها ببعض. وسَحَلَهُ
مائة سوطٍ، أي
ضربه. وأصل
السَحْلِ القَشْرِ،
كأنَّه قشر
جلده.
وسَحِلَتِ
الرياحُ
الأرضَ: كشطتْ
أَدَمَتَها.
الأصمعيّ: باتتِ
السماءُ
تَسْحَلُ
ليلتها، أي
تَصُبُّ. ويقال
للخطيب:
انْسَحَلَ
بالكلام، إذا
جَرى به. وركِب
مِسْحَلَهُ،
إذا مَضى في
خُطْبته. والسَحيلُ
والسُحالُ
بالضم: الصوت
الذي يدور في
صدر الحمار.
وقد سَحَلَ
يَسْحِلُ
بالكسر. ومنه قيل
لعَيرِ
الفَلاةِ:
مِسْحَلٌ.
والسُحالَةُ:
ما سَقَط من
الذهب
والفضّة
ونحوِهما
كالبُرادَةِ.
والساحِلُ:
شاطئُ البحر.
قال ابن دريد:
هو مقلوبٌ،
وإنّما
الماءُ
سَحَلَهُ. وقد
ساحَلَ
القومُ، إذا
أخذوا على
الساحِلِ.
والإِسْحِلُ
بالكسر: شجرٌ.
وقال:
أَسارِيُ
ظبي أو
مَساويكُ
إِسْحِلِ