عادَ
إليه يَعودُ
عَوْدَةً
وعَوْداً:
رجع. وفي
المثل:
العَوْدُ
أحْمَدُ. وقال:
جَزَيْنا
بَني
شَيْبانَ
أمسِ
بقَرْضِهِمْ
وجِئْنا
بمثل
البَدْءِ
والعَوْدُ أَحْمَدُ
وقد
عادَ له بعد
ما كان أعرضَ
عادَ
إليه يَعودُ
عَوْدَةً
وعَوْداً:
رجع. وفي
المثل:
العَوْدُ
أحْمَدُ. وقال:
جَزَيْنا
بَني
شَيْبانَ
أمسِ
بقَرْضِهِمْ
وجِئْنا
بمثل
البَدْءِ
والعَوْدُ أَحْمَدُ
وقد
عادَ له بعد
ما كان أعرضَ
عنه.
والمَعادُ: المصيرُ
والمرجعُ.
والآخرةُ
مَعادُ
الخَلْقِ.
وعُدْتُ
المريضَ
أعودَهَ
عِيادةً.
والعادَةْ
معروفةٌ،
والجمع عادٌ
وعاداتٌ. تقول
منه: عادَهُ
واعْتادَهُ،
وتَعَوَّدَهُ،
أي صار عادة
له. وعَوَّدَ
كلبه الصيد
فَتَعَوَّدَهُ.
واسْتَعَدْتُهُ
الشيء
فأعادَهُ، إذا
سألته أن
يفعله ثانياً.
وفلانٌ
مُعيدٌ لهذا
الأمر، أي
مُطيقٌ له.
والمُعيدُ:
الفحل الذي قد
ضرب في الإبل
مرَّات.
والمُعاودَةُ:
الرجوع إلى
الأمر
الأوَّل.
يقال: الشجاعُ
مُعاودٌ، لأنه
لا يملَّ
المِراس.
وعاوَدَتْهُ
الحمَّى. وعاوَدَهُ
بالمسألة، أي
سأله مرة بعد
أخرى. وتَعاوَدَ
القوم في
الحرب
وغيرها، إذا
عادَ كلُّ
فريق إلى
صاحبه.
والعُوادَةُ
بالضم: ما
أعِيدَ من
الطعام بعد ما
أُكِل منه
مرَّةً. وعَوادِ
بمعنى عُدْ،
مثل نَزالِ
وتَراكِ. ويقال
أيضاً: عُدْ
فإنَّ لك
عندنا عواداً
حسناً، بالفتح،
أي ما تحبُّ.
والعائِدةُ:
العطفُ والمنفعة.
يقال: هذا
الشيء
أعْوَدُ عليك
من كذا، أي
أنفع. وفلانٌ
ذو صفحٍ
وعائِدَةٍ،
أي ذو عفوٍ
وتعطُّفٍ.
والعَوْدُ:
المسنُّ من
الإبل، وهو
الذي جاوز في
السن البازل
والمخلف؛ وجمعه
عِوَدَةٌ. وقد
عَوَّدَ
البعير
تَعْويداً.
وفي المثل: إن
جَرْجَرَ
العَوْدُ
فزِدْهُ وِقْراً.
والناقة
عَوْدَةٌ.
ويقال في
المثل: زاحِمْ
بِعَوْدٍ أو
دَعْ. أي
استعن على
حربك بأهل
السنِّ
والمعرفةِ،
فإن رأي الشيخ
خيرٌ من مشهد
الغلام.
والعَوْدُ:
الطريق
القديم، وقال:
عَوْدٌ
على عَوْدٍ
لأقوامٍ
أوَلْ
أي
بعير على طريق
قديم وربَّما
قالوا سودَدٌ عَوْدٌ،
أي قديمٌ. قال
الطرماح:
هل
المجدُ إلا
السوددُ
العَوْدُ
والنَدى
وَرَأْبُ
الثَأى والصبرُ
عند
المَواطِنِ
والعودُ
بالضم من
الخشب: واحد
العيدان
والأعوادِ.
والعودُ: الذي
يضرَبُ به.
والعودُ: الذي
يُتَبَخَّرُ
به. وعادٌ:
قبيلةٌ، وهم
قوم هودٍ عليه
السلام. وشيءٌ
عاديٌّ، أي
قديمٌ، كأنه منسوب
إلى عادٍ.
ويقال: ما
أدري أيُّ
عادَ هو، غير
مصروف أيْ
أيُّ الناسِ
هو. والعيدُ:
ما
اعْتَادَكَ
من همٍّ أو
غيره. قال
الشاعر:
فالقَلْبُ
يَعْتادُهُ
من حُبِّها
عيدُ
وقال
آخر:
أمْسى
بأسماءَ هذا
القَلْبُ
مَعْمودا
إذا أقولُ
صَحا
يَعْتـادُهُ عـيدا
والعيدُ:
واحد
الأعياد،
وإنما جمع
بالياء وأصله
الواو
للزومها في الواحد،
ويقال للفرق
بينه وبين
أعواد الخشب.
وقد
عَيَّدوا، أي
شَهِدوا
العيد.
والعَيْدانِ بالفتح:
الطِوالُ من
النخل،
الواحدة
عَيْدانَةٌ.
معنى
في قاموس معاجم
السَعْدُ:
اليُمْنُ.
تقول: سَعَدَ
يومنا، بالفتح
يَسْعَدُ
سُعوداً.
والسُعودَةُ:
خلافُ النُحوسَةِ.
واسْتَسْعَدَ
الرجل برؤية
فلانٍ، أي
عدّه سَعْداً.
والسَعادَةُ:
خلاف
الشَقاوَةِ.
تقول منه:
سَعِدَ الرجل
بالكسر، فهو
سَعِيدٌ.
وسُعِدَ
بالضم فه
السَعْدُ:
اليُمْنُ.
تقول: سَعَدَ
يومنا، بالفتح
يَسْعَدُ
سُعوداً.
والسُعودَةُ:
خلافُ النُحوسَةِ.
واسْتَسْعَدَ
الرجل برؤية
فلانٍ، أي
عدّه سَعْداً.
والسَعادَةُ:
خلاف
الشَقاوَةِ.
تقول منه:
سَعِدَ الرجل
بالكسر، فهو
سَعِيدٌ.
وسُعِدَ
بالضم فهو
مَسْعُودٌ.
وأَسْعَدَهُ
الله فهو
مَسْعودٌ،
ويقال مُسْعَدٌ،
كأنَّهم
استَغنوا عنه
بِمَسْعودٍ.
والإسعادُ:
الإعانةُ.
والمُساعَدَةُ:
المعاونةُ.
وقوهم:
لَبَّيْكَ
وسَعْدَيْكَ،
أي إسْعاداً
لك بعد
إسْعادٍ.
وسُعودُ
النجومِ
عشرةٌ: أربعةٌ
منها في برج
الجَدي
والدلْو
يَنْزِلها
القمر، وهي
سَعْدُ
الذابِح،
وسعدُ بُلَعَ،
وسعدُ
الأخْبِيَةِ،
وسعدُ
السُعودِ،
وهو كوكبٌ
منفردٌ
نَيِّرٌ. وأما
الستَّة التي
ليست من
المنازل
فسَعْدُ
ناشِرَةَ،
وسَعْدُ المَلِك،
وسَعْدُ
البِهامِ،
وسعدُ
الهُمامِ،
وسعدُ
البارِعِ،
وسَعْدُ
مَطَرٍ. وكلُّ
سَعْدٍ من هذه
الستّة
كوكبان، بين
كلِّ كوكبين
في رأي العين
قَدْرُ
ذراعٍ، وهي
متناسقةٌ.
وأما سَعْدُ
الأخبيةِ
فثلاثة أنجم
كأنَّها
أَثافِيُّ،
ورابعٌ تحت
واحد منهن.
والسَّعيدِيَّةُ
مكن بُرودِ
اليَمن.
والسَعْدانُ:
نبتٌ، وهو من
أفضل مراعي
الإبل. وفي
المثل:
مَرْعىً ولا
كالسَعْدانِ،
والسَعْدانةُ:
كِرْكِرَةُ
البعير. وأَسفلَ
العُجايَة
هَنَاتٌ
كأنها
الأظفار تسمَّى
السَعْداناتُ
والسَعْدانَةُ
أيضاً: عقدةُ
الشِسْعِ
التي تلي
الأرضَ، كذلك
العُقَدُ التي
في أسفل كفَّة
الميزان.
وساعِدا
الإنسان: عَضُداهُ.
وساعِدا
الطائر:
جناحاه.
وساعِدَةُ من
أسماء الأسد.
والسَواعِدُ:
مجاري الماء
إلى النهر أو
البحر،
ومجاري المخّ
في العظم.
والسُعْدُ
بالضم، من
الطِيب.
والسُعادى
مثلُه.