السِّفْسِيرُ
الفَيْجُ والتابِعُ ونحوه ابن سيده السِّفْسِيرُ الذي يقوم على الناقة قال أَوْسُ
بن حَجَرٍ وفَارَقَتْ وَهْي لَمْ تَجْرَبْ وباعَ لَها مِنَ الفَصَافِصِ بالنمِّيِّ
سِفْسِيرُ وقيل هو الذي يقوم على الإِبل ويصلح شأْنها وقيل هو السمسار قال
الأَزه
السِّفْسِيرُ
الفَيْجُ والتابِعُ ونحوه ابن سيده السِّفْسِيرُ الذي يقوم على الناقة قال أَوْسُ
بن حَجَرٍ وفَارَقَتْ وَهْي لَمْ تَجْرَبْ وباعَ لَها مِنَ الفَصَافِصِ بالنمِّيِّ
سِفْسِيرُ وقيل هو الذي يقوم على الإِبل ويصلح شأْنها وقيل هو السمسار قال
الأَزهري وهو معرّب وقيل هو القيم بالأَمر المصلح له وأَنكر أَن يكون بَيَّاعَ
القَتِّ وفي التهذيب قال الأَصمعي في قول النابغة وفارقت وهي لم تجرب
( البيت ) قال باع لها اشترى لها سفسير يعني السمسار وقال المؤرِّج السفسير
العَبْقَرِيُّ وهو الحاذق بِصِناعَتِه من قوم سَفاسِرة وعَباقِرَة ويقال للحاذق
بأَمر الحَديد سِفْسِيرٌ قال حميد بن ثور بَرَتْهُ سَفَاسِيرُ الحَدِيدِ
فَجَرَّدَتْ وَقِيعَ الأَعالي كانَ في الصَّوْتِ مُكْرِمَا قال ابن الأَعرابي
السِّفْسِيرُ القَهْرَمانُ في قول أَوس والسفسير الحُزْمَةُ من حُزَمِ الرَّطْبَة
التي تعلفها الإِبل وأَصل ذلك فارسي وفي حديث أَبي طالب يمدح النبي صلى الله عليه
وسلم فَإِنِّي والسَّوابِحَ كُلَّ يَوْمٍ وما تَتْلو السَّفاسِرَةُ الشُّهُودُ
السفاسرة أَصحاب الأَسفار وهي الكتب