شَطْرُ
الشيء: نِصفه.
وفي المثل:
احلبْ حَلَباً
لك شَطْرُهُ.
وجمعه
أَشْطُرٌ.
وقولهم: فلانٌ
حَلبَ الدهر
أَشْطَرَهُ،
أي ضُروبَه،
مرَّ به خيرٌ
وشرٌّ. وأصله
من أخلاف
الناقة، ولها
خِلْفانِ:
قادِمان
وآخِران.
وكلُّ خلفين
شَطْرٌ.
وتقول:
شَطَرْت
شَطْرُ
الشيء: نِصفه.
وفي المثل:
احلبْ حَلَباً
لك شَطْرُهُ.
وجمعه
أَشْطُرٌ.
وقولهم: فلانٌ
حَلبَ الدهر
أَشْطَرَهُ،
أي ضُروبَه،
مرَّ به خيرٌ
وشرٌّ. وأصله
من أخلاف
الناقة، ولها
خِلْفانِ:
قادِمان
وآخِران.
وكلُّ خلفين
شَطْرٌ.
وتقول:
شَطَرْتُ
ناقتي وشاتي
أَشْطُرُها
شَطْراً، إذا
حلبْت
شَطْراً
وتركْت شَطْراً.
وشاطَرْتُ
طَلِيِّي، أي
احتلبْت
شَطْراً أو
صَرَرْتُهُ
وتركْت له
الشَطْرَ
الآخر. وشاطَرْتُ
فلاناً مالي،
إذا ناصفته.
وشَطَّرْتُ ناقتي
تَشْطيراً،
إذا صررْتَ
خِلْفين من أخلافها.
وشاةٌ شَطورٌ:
أحد
طُبْيَيْها
أطولُ من
الآخر وكذلك
إذا يبس أحد
خِلْفيها،
فهي شَطورٌ.
وهي من الإبل
التي يبس
خِلْفان من
أخلافها،
لأنَّ لها
أربعةَ أخلاف.
ويقال: وَلَدُ
فلانٍ
شِطْرَةٌ،
بالكسر، أي
نِصْفٌ ذكورٌ
ونصفٌ إناثٌ.
وقصدْتُ
شَطْرَهُ، أي
نحوه. قال
الشاعر:
أَقولُ
لأمِّ
زِنْـبـاعٍ
أَقـيمـي
صُدورَ
العيسِ
شَطْرَ بني
تَميم
ومنه
قوله تعالى:
"فَوَلِّ
وَجْهَكَ
شَطْرَ المسجدِ
الحرامِِ.
وشَطَرَ
بَصَرُهُ
يَشْطُرُ
شُطوراً، وهو
الذي كأنَّه
ينظر إليك
وإلى آخر.
والشاطِرُ:
الذي أعيا
أهله خُبْثاً.
وقد شَطَرَ
وشَطُرَ أيضاً،
شَطارَةً
فيهما.
وقَدَحٌ
شَطْرانُ، أي
نَصْفانُ. قال
الأصمعيُّ:
الشَطيرُ:
البعيد. يقال:
بلد شَطيرٌ.
وشَطَرَ
عنِّي فلانٌ،
أي نأى عنّي.
ونَوَّى
شُطُر، أي
بعيدة. وقال
امرؤ القيس:
أَشاقَكَ
بَيْنُ
الخَليطِ
الشُطُرْ
والشَطيرُ
أيضاً:
الغريبُ. قال
الشاعر:
لا
تتركَنِّي
فيهمُ
شَطيراً
وقال
آخر:
إذا
كُنْتَ في
سِعْدٍ
وأُمُّكَ
مـنـهـمُ
شَطيراً
فلا
يَغْرُرْكَ
خالُكَ من
سَعْدِ
فإنَّ
ابنَ أُختِ
القومِ
يُصْغي
إنـاؤُهُ
إذا لم
يُزاحِمْ
خالَـهُ
بِـأَبٍ جَـلْـدِ