شَفَتِ
الشمسُ ـُ شَفْواً: قاربت الغروبَ. وـ اللهُ العليلَ ـِ شِفاءً: أَبرأَه من عِلَّته.( أَشْفَى ) فلانٌ: سار في شَفَا القمر: أي آخر الليل. وـ على الشيء: اقترب منه. يقال: أشفت الشمس على الغروب، وأشفى الرجل على الموت. وـ المريض: طلب له الشِّفاء. وـ وصف له الدواء الشافي. وـ المريض ...
الشمسُ ـُ شَفْواً: قاربت الغروبَ. وـ اللهُ العليلَ ـِ شِفاءً: أَبرأَه من عِلَّته.( أَشْفَى ) فلانٌ: سار في شَفَا القمر: أي آخر الليل. وـ على الشيء: اقترب منه. يقال: أشفت الشمس على الغروب، وأشفى الرجل على الموت. وـ المريض: طلب له الشِّفاء. وـ وصف له الدواء الشافي. وـ المريض الدواء: أعطاه إياه ليتداوى به.( شَافَاهُ ): شافَهَهُ.( اشْتَفَى ) من عِلَّته: برئ. وـ بكذا، شُفي به. وـ من عدُوِّه: بلغ ما يُذْهِبُ غَيْظَه منه.( تَشَفَّى ): اشتفى.( استَشْفى ) المريض من علته: طلب الشِّفاء. وـ به تداوى.( الأشْفَى ): الذي لن تنضَمُّ شفتاه. وهي شَفواء. ( الجمع ) شُفْوٌ.( الشَّفَا ) من كلِّ شيء: حَرْفُه. وفي التنزيل العزيز: {وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِنْهَا}. وـ القليل منه. يقال: ما بقي منه إلا شفا.( الشِّفاءُ ): البُرْء من المرض. وفي التنزيل العزيز: {يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ}. وـ دواء النَّفْس. وفي التنزيل العزيز: {وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ}.( المستشفَى ): مكان للاستشفاء، يجهز بالأطِبَّاء والممرِّضين والأدوية والأسرَّة. ( محدثة ). ( الجمع ) مستشفياتٌ، ومَشَافٍ.( الشَّفَويُّ ): نسبة إلى الشَّفَة. وهي شفويَّة. ( وانظر: شفه ).( الشَّفويَّةُ ): الفصيلة الشفوية. ( في النَّبات ): ما كان تُوَيج زهرتها أنبوبيًّا مُنقسماً إلى قسمين يعلو أحدهما الآخر، كما في شفَتي الإنسان. ( مج ). والحروف الشفوية: الفاء والباء والميم والواو.
معنى
في قاموس معاجم
ابن الأَعرابي
أَرَّ فلانٌ إذا شَفْتَنَ وآرَ إذا شَفْتَنَ قال أَبو منصور كأَن معنى شَفْتَنَ
إذا ناكح وجامع مثل أَرَّوآرَ قال ابن بري الشَّفْتَنة يُكْنى بها عن النكاح قال
ابن خالويه سأَل الأَحْدَبُ المؤدِّبُ أَبا عمر الزاهد عن الشَّفْتَنة فقال هي
عَفْج
ابن الأَعرابي
أَرَّ فلانٌ إذا شَفْتَنَ وآرَ إذا شَفْتَنَ قال أَبو منصور كأَن معنى شَفْتَنَ
إذا ناكح وجامع مثل أَرَّوآرَ قال ابن بري الشَّفْتَنة يُكْنى بها عن النكاح قال
ابن خالويه سأَل الأَحْدَبُ المؤدِّبُ أَبا عمر الزاهد عن الشَّفْتَنة فقال هي
عَفْجُك الصبيانَ في الكُتَّاب