الشَّمْصرَة
الضِّيق يقال شَمْصَرْتُ عليه أَي ضيَّقت عليه وشَمَنْصِيرُ موضع قال ساعدة بن
جؤيّة مُسْتَأْرُضاً بين بَطْنِ اللَّيْثِ أَيْسَرُهُ إِلى شَمَنْصِيرَ غَيْثاً
مُرْسلاً مَعَجا فلم يصرفه عَنى به الأَرض أَو البُقعة قال ابن جِنِّي يجوز أَن
يكون محر
الشَّمْصرَة
الضِّيق يقال شَمْصَرْتُ عليه أَي ضيَّقت عليه وشَمَنْصِيرُ موضع قال ساعدة بن
جؤيّة مُسْتَأْرُضاً بين بَطْنِ اللَّيْثِ أَيْسَرُهُ إِلى شَمَنْصِيرَ غَيْثاً
مُرْسلاً مَعَجا فلم يصرفه عَنى به الأَرض أَو البُقعة قال ابن جِنِّي يجوز أَن
يكون محرَّفاً من شَمَنْصِيرٍ
( * قوله « يجوز أَن يكون محرفاً من شمنصير إلخ » كذا بالأصل وفي معجم ياقوت قال
ابن جني يجوز أَن يكون مأَخوذاً من شمصر لضرورة الوزن إِن كان عربياً ) لضرورة
الشعر لأَن شَمَنْصِيراً بناء لم يحكه سيبويه وقيل شَمَنْصِير جبل من جبال هذيل
معروف وقيل شَمَنْصِير جبَل بِسايَةَ وسايَةُ وادٍ عظيم بها أَكثر من سبعين
عَيْناً وقالوا شَماصِير أَيضاً