الضَّوِيطةُ
السمْنُ يُذاب بالإِهالةِ ويجعلُ في نِحْيٍ صَغِير والضَّوِيطةُ العَجِين وقيل
الضَّوِيطةُ ما اسْتَرْخَى من العجين من كثرة الماء والضَّوِيطةُ الحَمْأَةُ
والطِّينُ وقيل الحمأَة والطين يكون في أَصل الحوْض والضَّوِيطةُ الأَحمقُ قال
أَيَرُدُّني
الضَّوِيطةُ
السمْنُ يُذاب بالإِهالةِ ويجعلُ في نِحْيٍ صَغِير والضَّوِيطةُ العَجِين وقيل
الضَّوِيطةُ ما اسْتَرْخَى من العجين من كثرة الماء والضَّوِيطةُ الحَمْأَةُ
والطِّينُ وقيل الحمأَة والطين يكون في أَصل الحوْض والضَّوِيطةُ الأَحمقُ قال
أَيَرُدُّني ذاكَ الضَّوِيطةُ عن هَوَى نَفْسِي ويَفْعَلُ ما يُرِيدُ ؟ قال ابن
سيده هذا البيت من نادر الكامل لأَنه جاء مخمساً وقال ابن بري في كتابه
الضَّوِيطةُ الأَحمقُ قال رياح الدُّبَيْريّ أَيردني ذاك الضويطة عن هوى نفْسِي
ويفعل ما يريد شَبِبُ ؟ واستشهد الأَزهري على ذلك بقول الشاعر أَيردني ذاك الضويطة
عن هوى نفسي ويفعلُ غَيْرَ فِعْلِ العاقِلِ ؟ وقال أَبو حَمْزة يقال أَضْوَطَ
الزِّيارَ على الفرَس أَي زَيَّرَه به وفي فَمِه ضَوَطٌ أَي عَوَجٌ