مَا بِهِ من الطَّعْبِ بِسُكُونِ العَيْنِ أَهمله الجوهَرِيّ وصَاحِب اللِّسَان . وقَال ابْنُ الأَعْرَابِيّ : أَي شَيْءٌ منَ اللَّذَّةِ والطِّيبِ نقلَه الصَّاغَانِيُّ . ومما يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ : طعرب
الطَّعْرَبَةُ بالرَّاء بَعْدَ العَيْنِ المُهْمَلَة وهِي بمَعْنَى الطَّعْسَبَة ذكرَهَا ابْنُ القَطَّاعِ في طعسب وأَهْمَلَه الجَمَاعَةُ