الطَلا:
الولد من ذوات
الظِلف،
والجمع
أطْلاءٌ.
وأنشد
الأصمعي لزهير:
بها
العينُ
والآرامُ
يَمشينَ
خِلْـفَةً
وأطلاؤُها
يَنْهَضْنَ
من كل
مَجْثَمِ
والطَلا:
الشَخص؛ يقال:
إنَّه لجميل
الطلا. وأ
الطَلا:
الولد من ذوات
الظِلف،
والجمع
أطْلاءٌ.
وأنشد
الأصمعي لزهير:
بها
العينُ
والآرامُ
يَمشينَ
خِلْـفَةً
وأطلاؤُها
يَنْهَضْنَ
من كل
مَجْثَمِ
والطَلا:
الشَخص؛ يقال:
إنَّه لجميل
الطلا. وأنشد
أبو عمرو:
وخَدٍّ
كَمَتْنِ
الصُلَّـبِـيِّ
جَـلَـوْتَـهَ
جميلِ
الطلا
مُسْتَشْرِبِ
اللونِ
أكحَلِ
ويقال:
طلَوْتُ
الطَلا
وطَلَيْتُهُ،
إذا ربطتَه
برجله
وحبستَه.
والطَلا
أيضاً:
المَطليُّ
بالقطران. ابن
السكيت:
الطَليُّ:
الصغير من
أولاد الغَنم
وجمعه طليانٌ.
والطلى:
الأعناقُ،
قال الأصمعي:
واحدتها
طُلْيَةٌ
وطُلاةٌ. وأطْلَى
الرجلُ، أي
مالت عنقُه
للموت أو
لغيره. قال
الشاعر:
تركتُ
أباكِ قد
أَطْلى
ومالَتْ
عليه
القَشْعَمانِ
من النُسورِ
والطُلاوَة
والطَلاوَةُ:
الحسن
والقبول. يقال:
ما عليه
طُلاوَةٌ.
وطَلَيْتُ
الشيء: حبسته،
فهو طَلِيٌّ
ومَطْلِيٌّ.
ويقال:
بأسنانه طَلِيٌّ
وطِلْيان،
مثل صَبيّ
وصِبْيَانٍ،
أي قَلَحٌ.
تقول منه:
طَلِيَ فُوه
بالكسر يَطْلى
طَلًى.
والطِلاء: ما
طُبخ من عصير
العنب حتَّى
ذهب ثلثاه،
وتسميه العجم
المَيْبَخْتَج.
وبعض العرب
يسمِّي الخمر
الطِلاء،
يريد بذلك
تحسين اسمها،
لا أنَّها
الطِلاءُ
بعينها. قال
عبيد بن
الأبرص
للمنذر بن ماء
السماء حين
أراد قتله:
وقالوا
هي الخَمْرُ
تُكْنى
الطِلاءَ
كما
الذئبُ
يُكْنى أبا جَـعْـدَهْ
ضربه
مثلاً، أي
تظهر لي
الإكرام
وأنتَ تريد قتلي،
كما أنَّ
الذئب وإن
كانت كنيته
حسنةً فإنَّ
عمله ليس
بحسنٍ. وكذلك
الخمر وإن
كانَ سمِّيت
طِلاءً وحسُن
اسمها فإنَّ
عملها قبيح.
والطِلاء:
أيضاً
القَطِران
وكلُّ ما
طَلَيْتَ به.
والطِلاءُ:
الحبل الذي
تشدّ به رجلا
الطَلا إلى
وتِد.
وطَلَيْتَهُ
بالدهن وغيره
طَلْياً.
وتَطَلَّيْتُ
به؛
واطَّلَيْتُ
به. وطَلَّيْتُ
فلاناً
تَطْلِيَةً،
إذا مرَّضته. والطُلاّء:
الدمُ.
والمِطْلاء
على مِفْعالٍ:
الأرض السهلة
اللينة تُنبت
العِضاه.
ويقال: المَطالي:
المواضعُ
التي تغدو
فيها الوحشُ
أَطْلاءَها.