الطَّلَغانُ مُحَرَّكَةً أهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وقالَ الأزْهَرِيُّ : أهْمَلَه اللَّيثُ وأخْبَرَنِي الثِّقةُ منْ أصْحابِنَا عنْ مُحَمَّدِ بنِ عِيسَى بنِ جَبَلَةَ عنْ شَمِرٍ عن أبي صاعِدٍ الكِلابِيِّ قالَ : هو أنْ يَعْيَا فيَعْمَلَ على الكَلالِ وقالَ غَيْره : هُوَ التَّلَغُّبُ قالَ الأزْهَرِيُّ : لمْ يَكُنْ هذا الحَرْفُ عِنْدَ أصْحابِنَا عن شَمِرٍ فأفادَنِيهِ أبو طاهِرِ بنُ الفَضْلِ وهو ثِقَةٌ عن مُحَمَّدِ بنِ عِيسَى
ويُقَالُ : هُوَ يَطْلَغُ المِهْنَةَ كيَمْنَعُ أي : عجَزَ نَقَلَه أبو عَدْنَانَ عنِ العِتْرِيفيّ ونَقَلَه الأزْهَرِيُّ عنْهُ وعن الكِلابِيِّ أيْضاً