العَنْدَلِيبُ نقل شيخنا عن أبي حَيَّان في الارْتشَاف أن وزونَه فَعْلَلِيل فنونه عنده أًصْلية وهو ظاهر كلام الجوهريّ لأنه نقل هنا كلامَ سيبويه المشهور : إذا كانت النونُ ثانيةً فلا تُجْعَلُ زَائِدَةً إلا بثَبَت . وزَعَم بعضُ الصَّرْفِيٍّن أنّها زائدة وأن وَزْنَه فَنْعَلِيلٌ والصوابُ الأول : طائرٌ وفي سِفرِ السَّعادة : عُصْفورٌ صغيرٌ . يقال له : الهَزَازُ . داستان فارسيَّتُه وقد يُقْتَصَر على الأول ومعناه الألف ودستان هو القِصَّة والحكايةُ يصوت ألواناً وأنواعا ج : عَنَادِلُ وسيُذْكَر في ترجمة عَنْدَلَ إن شاء الله تعالى لأنه رُ ؟ باعي عند الأزهريّ