أَبْلِغْ أبا سَلْمَى رَسُولاً يَرُوعُهُ ... ولو حَلَّ ذا سِدْرٍ وأَهْلِي بِعَسْجَلِ ع س ط ل
الْعَسْطَلَةُ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وقالَ ابنُ دُرَيْدٍ : هو الْكَلاَمُ غَيْرُ ذِي نِظَامٍ كالْعَلْسَطَةِ قالَ : وهذه لُغَةٌ بَعِيدَةٌ يُقالُ : كَلاَمٌ مُعَسْطَلٌ ومُعَلْسَطٌ وتقدَّم أيضاً في السِّينِ : كَلاَمٌ مُعَطْلَسٌ بهذا المَعْنَى