العَصُّ هو
الأَصلُ الكريم وكذلك الأَصُّ وعَصَّ يَعَصُّ عَصّاً وعَصَصاً صَلُبَ واشْتَدّ
والعُصْعُصُ والعَصْعَصُ والعُصَصُ والعُصُصُ والعُصْعُوصُ أَصل الذنب لغات كلها
صحيحة وهو العُصُوص أَيضاً وجمعُه عَصاعِصُ وفي حديث جَبَلةَ بن سُحَيم ما أَكلت
أَطْيَب
العَصُّ هو
الأَصلُ الكريم وكذلك الأَصُّ وعَصَّ يَعَصُّ عَصّاً وعَصَصاً صَلُبَ واشْتَدّ
والعُصْعُصُ والعَصْعَصُ والعُصَصُ والعُصُصُ والعُصْعُوصُ أَصل الذنب لغات كلها
صحيحة وهو العُصُوص أَيضاً وجمعُه عَصاعِصُ وفي حديث جَبَلةَ بن سُحَيم ما أَكلت
أَطْيَبَ من قَلِيّة العَصاعص قال ابن الأَثير هو جمع العُصعُص وهو لحم في باطن
أَلْيةِ الشاة وقيل هو عظمُ عَجْبِ الذنَب ويقال إِنه أَول ما يُخْلَق وآخرُ ما
يَبْلى وأَنشد ثعلب في صفة بقرٍ أَو أُتُنٍ يَلْمَعْن إِذ وَلَّيْنَ بالعَصاعِص
لَمْعَ البُرُوقِ في ذُرى النَّشائص وجعل أَبو حنيفة العَصاعِصَ للدِّنانِ فقال
والدِّنانُ لها عَصاعِصُ فلا تقعُد إِلا أَن يُحْفَر لها قال ابن بري والمَعْصُوصُ
الذاهبُ اللحم ويقال فلان ضيّقُ العُصْعُصِ أَي نَكِدٌ قليل الخير وهو من إِضافة
الصفة المشبهة إِلى فاعلها وفي حديث ابن عباس وذكَرَ ابنَ الزُّبَير ليس مثلَ
الحَصِر العُصْعُصِ في رواية والمشهور ليس مثل الحصر العَقِص وسنذكره في موضعه