العِلانُ
والمُعالَنة والإِعْلانُ المُجاهرة عَلَن الأَمْرُ يَعْلُنُ عُلُوناً ويَعْلِنُ
وعَلِنَ يَعْلَنُ عَلَناً وعَلانية فيهما إذا شاع وظهر واعْتَلَنَ وعَلَّنه
وأَعْلَنه وأَعْلَن به وأَنشد ثعلب حتى يَشُكَّ وُشاةٌ قد رَمَوْك بنا وأَعْلَنُوا
بك فينا أَي
العِلانُ
والمُعالَنة والإِعْلانُ المُجاهرة عَلَن الأَمْرُ يَعْلُنُ عُلُوناً ويَعْلِنُ
وعَلِنَ يَعْلَنُ عَلَناً وعَلانية فيهما إذا شاع وظهر واعْتَلَنَ وعَلَّنه
وأَعْلَنه وأَعْلَن به وأَنشد ثعلب حتى يَشُكَّ وُشاةٌ قد رَمَوْك بنا وأَعْلَنُوا
بك فينا أَيَّ إِعْلانِ وفي حديث المُلاعنة تلك امرأَة أَعْلَنَتْ الإِعْلانُ في
الأَصل إِظهار الشيء والمراد به أَنها كانت قد أَظهرت الفاحشة وفي حديث الهجرة لا
يَسْتَعْلِنُ به ولسنا بمُقِرِّين له الاسْتِعْلانُ أَي الجهرِ بدِينه وقِراءته
واسْتَسَرَّ الرجلُ ثم اسْتَعْلَنَ أَي تَعَرَّض لأَنْ يُعْلَنَ به وعالَنَه
أَعْلَنَ إِليه الأَمْرَ قال قَعْنَبُ بن أُمِّ صاحب كلٌّ يُداجِي على البَغْضاءِ
صاحِبَه ولَنْ أُعالِنَهُمْ إلا كما عَلَنُوا والعِلانُ والمُعالَنة إذا أَعْلَن
كل واحد لصاحبه ما في نفسه وأَنشد وكَفِّي عن أَذَى الجِيرانِ نَفْسِي وإِعْلاني
لمن يَبْغِي عِلاني وأَنشد ابن بري للطّرِمّاحِ أَلا مَنْ مُبْلِغٌ عني بَشِيراً
عَلانِيةً ونِعْمَ أَخُو العِلانِ ويقال يا رجل اسْتَعْلِنْ أَي أَظْهِرْ
واعْتَلَنَ الأَمرُ إذا اشتهر والعَلانية على مِثال الكَراهِيَة والفَرَاهِية
خلافُ السِّهر وهو ظهور الأَمر ورجل عُلَنَةٌ لا يَكْتُم سِرَّه ويَبُوح به وقال
اللحياني رجل عَلانِيَة وقوم عَلانُونَ ورجل عَلانيٌّ وقوم عَلانِيُّونَ وهو
الظاهر الأَمر الذي أَمره عَلانيَة وعَلْوَانُ الكتاب يجوز أَن يكون فِعْلُه
فَعْوَلْتُ من العَلانِيَة يقال عَلْوَنْتُ الكتاب إذا عَنْوَنْته وعُلْوَانُ
الكتاب عُنْوانُه