العَيْجُ شبهُ
الاكْتِرَاث وأَنشد وما رأَيتُ بها شيئاً أَعِيجُ به إِلاَّ الثُّمامَ وإِلاَّ
مَوْقِدَ النارِ تقول عاجَ به يَعيجُ عَيْجُوجَةً فهو عائج به قال ابن سيده ما
عاجَ بقوله عَيجاً وعَيْجُوجَة لم يَكْتَرِثْ له أَو لم يصدِّقه وما عاجَ بالماء
عَيْجا
العَيْجُ شبهُ
الاكْتِرَاث وأَنشد وما رأَيتُ بها شيئاً أَعِيجُ به إِلاَّ الثُّمامَ وإِلاَّ
مَوْقِدَ النارِ تقول عاجَ به يَعيجُ عَيْجُوجَةً فهو عائج به قال ابن سيده ما
عاجَ بقوله عَيجاً وعَيْجُوجَة لم يَكْتَرِثْ له أَو لم يصدِّقه وما عاجَ بالماء
عَيْجاً لم يَرْوَ لِمُلُوحَتِه وقد يُستعمل في الواجِب وشربت شربةً ماءَ مِلْحاً
فما عِجْتُ به أَي لم أَنتفع به أَنشد ابن الأَعرابي ولم أَرَ شيئاً بعدَ لَيْلَى
أَلَذُّهُ ولا مَشرَباً أَرْوَى به فَأَعِيجُ أَي أَنتفع به وما عاجَ بالدَّوَاءِ
عَيْجاً أَي ما انتَفَع تقول تَناوَلْتُ دواءً فما عِجْتُ به أَي لم أَنتفِعْ به
وما عاجَ به عَيْجاً لم يَرْضَه وما أَعيجُ من كلامه بشيء أَي ما أَعبَأُ به قال
وبنو أَسَدٍ يقولون ما أَعُوجُ بكلامه أَي ما أَلتفِتُ إِليه أَخَذوه من عُجْتُ
الناقة ابن الأَعرابي يقال ما يَعِيجُ بقَلْبي شيء من كلامك ويقال ما عِجْتُ
بخَبرِ فلان ولا أَعِيجُ به أَي لم أَشْتَفِ به ولم أَسْتَيْقِنْهُ وعاجَ يَعِيجُ
إِذا انتفع بالكلام وغيره ويقال ما عِجْتُ منه بشيء والعَيْجُ المَنْفَعة أَبو
عمرو العِياجُ الرُّجوع إِلى ما كنتَ عليه ويقال ما أَعِيجُ به عُوُوجاً
( * قوله « ما أَعيج به عووجاً » هكذا في الأصل ) وقال ما أَعِيجُ به عُيُوجاً أَي
ما أَكْتَرِث له ولا أُباليهِ