القَرْهَب من
الثيران المُسِنُّ الضَّخْمُ قال الكميت
منَ الأَرْحَبِيَّاتِ العِتاقِ كأَنها ... شَبُوبُ صِوَارٍ فَوْقَ عَلْياءَ
قَرْهَبُ
واستعاره صَخْرُ الغَيِّ للوَعِل المُسِنِّ الضَّخْمِ فقال يصف وعلاً
به كانَ طِفْلاً ثم أَسْدَسَ فاسْتَوَى ... فأَ
القَرْهَب من
الثيران المُسِنُّ الضَّخْمُ قال الكميت
منَ الأَرْحَبِيَّاتِ العِتاقِ كأَنها ... شَبُوبُ صِوَارٍ فَوْقَ عَلْياءَ
قَرْهَبُ
واستعاره صَخْرُ الغَيِّ للوَعِل المُسِنِّ الضَّخْمِ فقال يصف وعلاً
به كانَ طِفْلاً ثم أَسْدَسَ فاسْتَوَى ... فأَصْبَح لِهْماً في لُهُوم قَراهِبِ
الأَزهري القَرْهَبُ العَلْهَبُ وهو التيس المُسِنُّ قال وأَحْسِبُ القَرْهَب
المُسِنَّ فعَمَّ به لَفْظاً وقال يعقوب القَرهَبُ مِن الثيران الكبير الضَّخْم
ومن المعز ذواتُ الأَشْعار هذا لفظه والقَرْهَبُ السيد عن اللحياني