قال
أبو زيد:
انْقاضَ
الجدارُ
انْقِياضاً،
أي تصدَّع من
غير أن يسقط.
فإن سقط قيل:
تَقَيَّضَ
تَقَيُّضاً.
وتَقَيَّضَتِ
البيضةُ تَقَيُّضاً،
إذا انكسرتْ
فِلَقاً. قال:
فإن تصدَّعتْ
ولم تنفلق قيل
إنقاضت: فهي مُنْقاضَةٌ.
قال:
والقارورةُ
مثله.
و
قال
أبو زيد:
انْقاضَ
الجدارُ
انْقِياضاً،
أي تصدَّع من
غير أن يسقط.
فإن سقط قيل:
تَقَيَّضَ
تَقَيُّضاً.
وتَقَيَّضَتِ
البيضةُ تَقَيُّضاً،
إذا انكسرتْ
فِلَقاً. قال:
فإن تصدَّعتْ
ولم تنفلق قيل
إنقاضت: فهي مُنْقاضَةٌ.
قال:
والقارورةُ
مثله.
وقِضْتُها أنا
فانْقاضَتْ.
قال الأصمعيّ:
انْقاضَتِ الرَكِيَّةُ،
وانْقاضَت
السِنُّ، أي
تَشَقَّقَتْ
طولاً. وأنشد
لأبي ذؤيب:
فِراقٌ
كَقَيْضِ
السِنِّ
فالصَبْرَ
إنَّهُ
لكلِّ
أُناسٍ
عَثْـرَةٌ وجُـبـورُ
ويروى
بالصاد.
والقَيْضُ: ما
تفلَّق من
قشور البيض
الأعلى.
وقايَضْتُ الرجل
مُقايَضَةً،
أي عاوضْته
بمتاعٍ. وهما
قَيِّضانِ
كما تقول
بَيِّعانِ.
وقَيَّضَ الله
فلاناً، أي
جاء به وأتاحه
له. ومنه قوله
تعالى:
"وقَيَّضْنا
لهم
قُرَناءَ".
وتَقَيَّضَ فلانٌ
أباه، أي
أشبَهَه.