كَبَا
الحيوانُ ـُ كَبْواً، وكُبُوًّا: انكبّ على وجهه. وـ الرجل كَبْواً، وكَبْوَة: عثر. وـ الزَّنْد: لم يخرج ناره. وـ النار: ألقى عليها الرماد. ويقال: كبت النار: غطَّاها الرَّماد. وـ السَّهْم: لم يُصِب. وـ وجهه أو لونه: تغيَّر من غيظ أو تراب. وـ لون الصُّبح والشمس: أظلم. وـ ...
الحيوانُ ـُ كَبْواً، وكُبُوًّا: انكبّ على وجهه. وـ الرجل كَبْواً، وكَبْوَة: عثر. وـ الزَّنْد: لم يخرج ناره. وـ النار: ألقى عليها الرماد. ويقال: كبت النار: غطَّاها الرَّماد. وـ السَّهْم: لم يُصِب. وـ وجهه أو لونه: تغيَّر من غيظ أو تراب. وـ لون الصُّبح والشمس: أظلم. وـ النَّبْت: يَبِس. وـ الغُبار: علا وارتفع.( أكْبَى ) الرجل: لم تخرج نار زَنْده. وـ وجهه: غيَّره. وـ الحَرّ النَّبْت: أذواه.( كَبَّى ) النارَ: ألقى عليها رماداً. وـ الثوب: بخَّرَه.( اكْتَبَى ) على المِجْمرة: أكَبَّ عليها بثوبه عند التبخّر.( تَكَبَّى ) على المجمرة: اكتبى عليها بثوبه.( الكَابِي ): التُّراب الذي لا يستقرّ على وجه الأرض. وـ الفحم الذي خمدت ناره فخلا من النار. ويقال: فلان كابي الرماد: عظيمه مجتمعه في المواقد، أي مضياف.( الكِبَا ): الزَّبَد المتكاثف في جنبات الماء. ( الجمع ) أكباء.( الكِبَاء ): عُود البَخور، أو ضرب منه. ( الجمع ) كُباً.( الكَبْوة ): السُّقوط للوجه. وفي المثل: ( لكل جوادٍ كبوة ). وـ الوقفة عند الشيء يدعى إليه الإنسان أو يطلب منه. وفي الحديث: ( ما عرضت الإسلام على أحد إلاَّ كانت عنده له كَبْوة، غير أبي بكر فإنَّه لم يتلعثم ).( الكُبْوَة ): المجمرة يتبخَّر بها.