الذَبُّ:
المنعُ
والدفعُ. وقد
ذَبَبْتُ عنه.
وذَبَّبَ، أي
أكْثَرَ
الذَبَّ. يقال
طِعانٌ غيرُ
تذبيبٍ إذا
بُولغ فيه.
وذَبَّبْنا
لَيْلَتَنا، أي
أَتْعَبْنا
في السير. ولا
ينالون الماء
إلا بقَرَبٍ
مُذَنِّبٍ،
أي مُسْرِعٍ،
قال الشاعر:
مُذَب
الذَبُّ:
المنعُ
والدفعُ. وقد
ذَبَبْتُ عنه.
وذَبَّبَ، أي
أكْثَرَ
الذَبَّ. يقال
طِعانٌ غيرُ
تذبيبٍ إذا
بُولغ فيه.
وذَبَّبْنا
لَيْلَتَنا، أي
أَتْعَبْنا
في السير. ولا
ينالون الماء
إلا بقَرَبٍ
مُذَنِّبٍ،
أي مُسْرِعٍ،
قال الشاعر:
مُذَبِّبَةً
أَضَرَّ بها
بُكـوري
وتَهْجيري
إذا
اليَعْفورُ
قالا
وجاءنا
راكبٌ
مُذَبِّبٌ،
وهو العَجِلُ
المنفردُ.
وظِمْءٌ
مُذَبِّ[ٌ، أي
طويلٌ يَسارُ
إلى الماءِ من
بُعْدِ
فيُعجَّلُ
بالسَيْرِ.
وذُبابَ
أسنانِ الإبل:
حّدُّها. قال
الشاعر:
وتسمعُ
للذُبابِ
إذا
تَـغَـنَّـى
كَتَغْريدِ
الحَمامِ
على
الغُصونِ
وذُبابُ
السيفِ:
طَرَفُهُ
الذي
يُضْرَبُ به. وذُبابُ
العينِ:
إنْسانُها.
والذُبابَةُ:
البقية من
الدَيْنِ
ونحوه. قال
الراجز:
أَوْ
يَقْضيَ
اللهُ
ذُباباتِ
الدَيْن
وذبَّبَ
النهارُ، إذا
لم يبقَ منه
إلا بقيَّةٌ.
وقال:
وانْجابَ
النَهارُفَذَبَّبا
والذَبُّ:
الثَوْرُ
الوَحْشِيُّ،وسُمِّيَ
ذَبَّ
الرِيادِ
لأنه يَرودُ،
أي يجيء ويذهب
ولا يثبت في
موضِع واحد.
وقال الشاعر
النابغة:
كأنما
الرَحْلُ
منها فوق ذي
جُدَدٍ
ذَبِّ
الرِيادِ
إلى
الأَشباحِ نَظَّارِ
وذَبَّتْ
شَفَتُهُ، أي
ذَبُلَتْ من
العطش. وقال:
وهُمْ
سَقَوْني
عَلَلاً بعد
نَهَـلْ
من بَعْدِ
ما ذَبَّ
اللِسانُ
وذَبَلْ
وذَبَّ
جسمُهُ:
هُزِلَ.
وذَبَّ
النَبْتُ: ذَوَي.
والمِذَبَّةُ:
ما يُذَبُّ به
الذُبابُ.
معنى
في قاموس معاجم
كَذَبَ
كِذْباً
وكَذِباً،
فهو كاذب
وكذّابٌ
وكَذوب،
وكيذُبانٌ
ومَكْذَبان
ومَكْذَبانَةٌ،
وكُذَبَةٌ،
وكُذُبْذُبٌ
مخفف، وقد يشدد.
والكُذَّبُ:
جمع كاذب. قال
الشاعر:
متى
يَقُلْ تنفع
الأقوامَ
قَـوْلَـتُـهُ
إذ
كَذَبَ
كِذْباً
وكَذِباً،
فهو كاذب
وكذّابٌ
وكَذوب،
وكيذُبانٌ
ومَكْذَبان
ومَكْذَبانَةٌ،
وكُذَبَةٌ،
وكُذُبْذُبٌ
مخفف، وقد يشدد.
والكُذَّبُ:
جمع كاذب. قال
الشاعر:
متى
يَقُلْ تنفع
الأقوامَ
قَـوْلَـتُـهُ
إذا
اضمحلَّ
حديث
الكُذَّبِ
الوَلَعَهْ
والتكاذب:
ضد التصادق.
والكُذُبُ:
جمع كَذوبٍ.
والأكْذوبة:
الكَذِبُ.
وأكْذَبْتُ
الرجلَ: ألفَيْتُه
كاذباً؛
وكذَّبته،
إذا قلتَ له
كَذَبْتَ. قال
الكسائي:
أكْذَبْتُهُ،
إذا
أخْبَرْتَ أنه
جاء بالكذب
ورواه.
وكَذَّبْتُهُ،
إذا أخبرتَ
أنه كاذب.
وقال ثعلب:
أكْذَبَهُ
وكَذَّبَه
بمعنى. وقد
يكون
أكْذَبَهُ
بمعنى
بَيَّنَ كَذِبَه،
وقد يكون
بمعنى حَمَله
على الكذب، وبمعنى
وجَدَه
كاذباً. وقوله
تعالى:
"وكَذَّبوا
بآياتنا
كِذَّاباً"،
وهو أحد مصادر
المشدَّد.
وقوله تبارك
وتعالى: "ليس
لِوَقْعَتها
كاذِبَةٌ" هو
اسمٌ يوضع
موضع المصدر.
وقولهم: إن بني
فلانٍ ليس
لحدِّهم
مكذوبة أي
كَذِبٌ. وكَذَبَ
قد يكون بمعنى
وَجَبَ. وفي
الحديث: "ثلاثة
أسفار
كَذَبْنَ
عليكم" قال
ابن السكيت: كأن
كَذَبَ ههنا
إغراءٌ، أي
عليكم به. كما
يقال أمكنَك
الصَيْدُ،
يريد ارْمِهِ.
قال الشاعر:
كَذَبَ
العتيقُ
وماءُ شَنٍّ
بـاردٍ
إن كنتِ
سائِلتي
غَبوقاً
فاذهبي
يقول:
عليكِ
العتيقَ.
وتقول: ما
كَذَّبَ
فلانٌ أن
فَعَل كذا، أي
ما لبث.
وتَكَذَّبَ
فلانٌ، إذا
تكلَّف الكذب.
ويقال حمل
فلانٌ فما
كَذَّبَ،
بالتشديد، أي
ما جَبُنَ.
وحمل ثم
كَذَّبَ، أي
لم يَصْدُق
الحملة. قال
الشاعر:
ليثٌ
بِعَثَّرَ
يصطاد
الـرجـالَ
إذا
ما الليثُ
كَذَّبَ عن
أقرانه
صَدَقا
وكَذَبَ
لبنُ الناقة،
أي ذهب.