فارَتْ
القِدْرُ
تَفورُ
فَوْراً
وفَوَراناً:
جاشتْ. ومنه
قولهم: ذهبْتُ
في حاجة ثم
أتيتُ فلاناً
من فَوْري، أي
قبل أن أسكن.
وفارَ
فائِرُهُ: لغة
في ثار ثائره،
إذا جاش غضبه.
وفَوْرَةُ
الحَرِّ:
شدته.
وفَوْرَةُ
العشاء: بعد
العَتَمَةِ.
والفُور
فارَتْ
القِدْرُ
تَفورُ
فَوْراً
وفَوَراناً:
جاشتْ. ومنه
قولهم: ذهبْتُ
في حاجة ثم
أتيتُ فلاناً
من فَوْري، أي
قبل أن أسكن.
وفارَ
فائِرُهُ: لغة
في ثار ثائره،
إذا جاش غضبه.
وفَوْرَةُ
الحَرِّ:
شدته.
وفَوْرَةُ
العشاء: بعد
العَتَمَةِ.
والفُورُ
بالضم:
الظباء، لا
واحد لها من
لفظها.
وفَوَّارَةُ
الوَرِكِ:
ثَقْبُها.
وفُوارَةُ
القِدْرِ: ما
يَفورُ من
حَرِّها.
والفِيارانِ:
اللذان
يكتنفان لسان
الميزان.
معنى
في قاموس معاجم
الكُفْرُ:
ضدُّ الإيمان.
وقد كَفَرَ
بالله كُفْراً.
وجمع
الكافِرِ
كُفَّارٌ
وكَفَرَةٌ وكِفارٌ
أيضاً. وجمع
الكافِرَةِ
الكَوافِرُ. والكُفْرُ
أيضاً: جُحودُ
النعمةِ، وهو
ضدُّ الشكر.
وقد كَفَرَهُ
كُفوراً
وكُفْراناً.
وقوله تعالى:
"إنَّا
بكُلٍّ
الكُفْرُ:
ضدُّ الإيمان.
وقد كَفَرَ
بالله كُفْراً.
وجمع
الكافِرِ
كُفَّارٌ
وكَفَرَةٌ وكِفارٌ
أيضاً. وجمع
الكافِرَةِ
الكَوافِرُ. والكُفْرُ
أيضاً: جُحودُ
النعمةِ، وهو
ضدُّ الشكر.
وقد كَفَرَهُ
كُفوراً
وكُفْراناً.
وقوله تعالى:
"إنَّا
بكُلٍّ
كافِرون"، أي
جاحدون. وقوله
عز وجل: "فأبَى
الظالمونَ
إلا كُفوراً".
قال الأخفش:
هو جمع
الكُفْرِ،
والكَفْرُ
بالفتح: التغطيةُ.
وقد كفرْتُ
الشيءَ
أكْفِرُهُ
بالكسر
كَفْراً، أي
سَتَرْتُهُ.
ورمادٌ
مكفورٌ، إذا
سفَت الريحُ
الترابَ عليه
حتَّى غطته.
والكَفْرُ
أيضاً:
القَرْيَةُ.
وفي الحديث:
"تخرجُكم
الرومُ منها
كَفْراً
كَفْراً" أي
قريةً قريةً،
من قرى الشام.
ولهذا قالوا:
كَفْرُ تُوثا،
وكَفْرُ
تِعْقابٍ
وغير ذلك،
وإنما هي قرًى
نسبت إلى
رجالٍ. ومنه
قول معاوية:
"أهل الكُفورِ
هم أهل
القبور"،
يقول: إنهم
بمنزلة الموتى
لا يشاهدون
الأمصار
والجُمَعَ
وما أشبهها.
والكَفْرُ
أيضاً:
القبرُ. ومنه
قيل: "اللهم
اغفر لأهل
الكُفورِ".
والكَفْرُ
أيضاً: ظُلْمَةُ
الليل
وسوادُه. وقد
يُكْسَرُ،
قال حميد:
فوَرَدَتْ
قبل انبلاجِ
الفَجْرِ
وابنُ
ذُكاءَ
كامنٌ في
كَفْرِ
أي
فيما يواريه من
سواد الليل.
والكافِرُ:
الليل
المظلم، لأنه
ستر كلَّ شيء
بظلمته.
والكافِرُ:
الذي كَفَرَ
درعَه بثوبٍ،
أي غطّاه
ولبسَه فوقه.
وكلُّ شيء
غَطَّى شيئاً
فقد كَفَرَهُ.
قال ابن السكيت:
ومنه سمي
الكافِرُ،
لأنه يستر
نِعَمَ الله عليه.
والكافِرُ:
البحرُ. قال
ثَعلبة بن
صُعَيْر
المازني:
فَتَذَكَّرا
ثَقَلاً
رَثيداً
بَعْدَ مـا
ألقَتْ
ذُكاءُ
يَمينَها في
كافِرِ
يعني
الشمس أنها
بدأت في
المغيب.
ويحتمل أن يكون
أراد الليلَ.
وذكر ابن
السكيت أن
لَبيداً سرقَ
هذا المعنى
فقال:
حتَّى
إذا ألْقَتْ
يَداً في
كـافِـرٍ
وأجَنَّ
عَوراتِ
الثُغورِ
ظَلامُها
والكافِرُ
الذي في شِعر
المتلمّس:
النهر العظيم.
والكافِرُ:
الزارعُ،
لأنه يغطِّي
البَذْرَ
بالتراب.
والكُفَّارُ:
الزرّاعُ.
والمُتَكَفَرُ:
الداخل في
سلاحه.
وأكْفَرْتُ
الرجل، أي
دعوْتُه
كافِراً يقال:
لا تُكَفرْ
أحداً من أهل
القبلة، أي لا
تَنْسُبهم
إلى الكُفْرِ.
والتَكْفيرُ:
أن يخضع
الإنسان
لغيره، كما
يُكَفِّرُ
العِلْجُ للدهاقين:
يضع يدَه على
صدره
ويتطامَنُ له.
قال جرير:
وإذا
سَمِعْتَ
بحربِ قيسٍ
بَعْدَها
فضَعوا
السلاحَ
وكَفِّروا
تَكفيرا
وتَكْفيرُ
اليمين:
فِعْلُ ما يجب
بالحنْثِ فيها.
والاسم
الكَفَّارَةُ.
والتَكْفيرُ
في المعاصي، كالإحباطِ
في الثوابِ.
أبو عمرو:
الكافورُ: الطَلْعُ.
والفراء مثله.
وقال الأصمعي:
هو وعاء طلعِ
النخلِ. وكذلك
الكُفُرَّى.
والكافورُ من
الطيبِ. وأما
قول الراعي:
تَكْسو
المَفارِقَ
واللَبَّـاتِ
ذا أرَجٍ
من قُصْبِ
مُعْتَلِفِ
الكافورِ
دَرَّاجِ
فإنَّ
الظبي الذي
يَكونُ منه
المسكُ إنما
يرعى
سُنْبُلَ
الطيبِ،
فيجعله
كافوراً.
والكَفِرُ
بكسر الفاء:
العظيم من
الجبال.