اللَهَثانُ
بالتحريك:
العطش،
واللَهْثانُ
بالتسكين:
العطشان.
والمرأة
لَهْثى. وقد
لَهِثَ لَهَثاً
ولَهاثاً.
واللُهاثُ،
بالضم: حُرُّ
العطش. وقال
الشاعر:
حتَّى
إذا بَرَدَ
السِجالُ
لُهاثـهـا
وجَعَلْنَ
خَلْ
اللَهَثانُ
بالتحريك:
العطش،
واللَهْثانُ
بالتسكين:
العطشان.
والمرأة
لَهْثى. وقد
لَهِثَ لَهَثاً
ولَهاثاً.
واللُهاثُ،
بالضم: حُرُّ
العطش. وقال
الشاعر:
حتَّى
إذا بَرَدَ
السِجالُ
لُهاثـهـا
وجَعَلْنَ
خَلْفَ
عُروضِهِنَّ
ثَميلا
ولَهَثَ
الكلبُ
بالفتح
يَلْهَثُ
لَهْثاً ولُهاثاً
بالضم، إذا
أخرج لسانه من
التعب أو العطش،
وكذلك الرجل
إذا أعيا.
وقوله عزّ
وجلّ: "إنْ
تَحْمِلْ
عليه
يَلْهَثْ أو
تتركْهُ يَلْهَثْ"،
لأنَّك إذا
حملت على
الكلب نَبَح وولَّى
هارباً، وإنْ
تركته شدَّ
عليك ونبح، فيُتْعِبْ
نفسه
مُقبِلاً
عليك ومدبراً
عنك، فيعتريه
عند ذلك ما
يعتريه عند
العطش من
إخراج اللسان.