لَوْ:
حرفُ تَمَنّ،
وهو لامتناع
الثاني من أجل
امتناع
الأوَّل،
تقول: لَوْ
جِئتني
لأكرمتك. وهو
خلافُ إنْ
التي للجزاء،
لأنَّها توقع
الثانية من
أجل وجود
الأول. وإنْ
جعلت لَوْ
اسماً
شدَّدته فقلت:
قد أكثرتَ من
اللوِّ. قال
أبو زبيد:
لي
لَوْ:
حرفُ تَمَنّ،
وهو لامتناع
الثاني من أجل
امتناع
الأوَّل،
تقول: لَوْ
جِئتني
لأكرمتك. وهو
خلافُ إنْ
التي للجزاء،
لأنَّها توقع
الثانية من
أجل وجود
الأول. وإنْ
جعلت لَوْ
اسماً
شدَّدته فقلت:
قد أكثرتَ من
اللوِّ. قال
أبو زبيد:
ليتَ
شعري وأين
منِّيَ
لَيْتٌ
إنَّ
لَيْتاً
وإنَّ لوًّا عَـنـاءُ
معنى
في قاموس معاجم
اللوثَةُ
بالضم:
الاسترخاء
والبطء.
واللوثَةُ
أيضاً: مسُّ
جنون.
واللوثَةُ
أيضاً: الهَيْجُ.
ويقال أيضاً:
ناقة ذات
لوثَةٍ، أي
كثيرة اللحم
والشحم ذات
هَوَجٍ.
واللَوْثُ
بالفتح: القوَّة.
قال الشاعر:
بذاتِ
لَوْثٍ
عَفَرْناةٍ
إذا
اللوثَةُ
بالضم:
الاسترخاء
والبطء.
واللوثَةُ
أيضاً: مسُّ
جنون.
واللوثَةُ
أيضاً: الهَيْجُ.
ويقال أيضاً:
ناقة ذات
لوثَةٍ، أي
كثيرة اللحم
والشحم ذات
هَوَجٍ.
واللَوْثُ
بالفتح: القوَّة.
قال الشاعر:
بذاتِ
لَوْثٍ
عَفَرْناةٍ
إذا
عَثَـرَتْ
فالتَعْسُ
أدنَى لها من
أقولَ لعا
ولاثَ
العِملمةَ
على رأسه
يَلوثُها
لَوْثاً، أي
عصبَها. ولاثَ
الرجلُ
يَلوثُ، أي
دار. وفلان
يَلوثُ بي، أي
يلوذ بي.
والالتِياث:
الاختلاط
والالتفاف.
يقال:
الْتاثَتِ الخُطوبُ.
والْتاثَ
برأس القلم
شَعَرَةٌ.
والْتاثَ في
عمله: أبطأ.
وما لاثَ
فلانٌ أن غلب
فلاناً، أي ما
احتبس.
ولوَّثَ
ثيابَه
بالطين، أي لطخَها.
ولَوَّثَ
الماءَ، أي
كدَّرَهُ.
واللَويثَةُ
على فَعيلَةٍ:
الجماعةُ من
قبائل شتَّى.
والمُلَيَّثُ
من الرجال:
البطيء لسمنه.
ورجل
ألْوَثُ، فيه
استرخاء
بيِّن
اللَوَثِ.
وديمَةٌ
لَوْثاءُ.
واللِيثُ
بالكسر: نبات
ملتفٌّ، صارت
الواو ياءً
لكسرة ما
قبلها. الكسائي:
يقال للقوم
الأشراف:
إنَّهم
لَمَلاوِثُ،
أي يُطافُ بهم
ويُلاثُ،
الواحد
مَلاثٌ، والجمع
مَلاوِثُ.
وقال:
هَلاَّ
بَكَيْتِ
مَلاوِثاً
من آلِ
عبدِ مناف
ومَلاويثُ
أيضاً. وقال:
كانوا
مَلاويثَ
فاحتاجَ
الصديقُ لهم
فَقْدَ
البلادِ إذا
ما تُمْحِلُ المَطَـرا
وكذلك
المَلاوِثَةُ.
وقال:
مَنَعْنا
الرَعْلَ إذ
أَسْلَمْتُموهُ
بفِتْيانٍ
مَـلاوِثَةٍ جِـلادِ