الوَسَنُ:النُعاسُ،
والسِنَةُ
مثله. وقد وَسِنَ
الرجلُ
يَوْسَنُ،
فهو وَسْنانٌ.
واسْتَوْسَنَ
مثله.
واوْسِنْ يا
رَجُلُ
لَيْلَتَكَ،
والألف ألف
وصلٍ. وتقول:
ما له هَمٌّ
ولا وَسَنٌ
إلا ذاك.
ووَسِنَ
الرجلُ أيضاً
فهو وَسِنٌ،
أي غُشِيَ
عليه من
الوَسَنُ:النُعاسُ،
والسِنَةُ
مثله. وقد وَسِنَ
الرجلُ
يَوْسَنُ،
فهو وَسْنانٌ.
واسْتَوْسَنَ
مثله.
واوْسِنْ يا
رَجُلُ
لَيْلَتَكَ،
والألف ألف
وصلٍ. وتقول:
ما له هَمٌّ
ولا وَسَنٌ
إلا ذاك.
ووَسِنَ
الرجلُ أيضاً
فهو وَسِنٌ،
أي غُشِيَ
عليه من
نَتْنِ ريح
البئر، مثل أَسِنَ.
وأوْسَنَتْهُ
البئر. وهي
ركيَّةٌ مُوسِنَةٌ.
وقولهم:
تَوَسَّنَها،
أي أتاها وهي
نائمة،
يريدون به
إتيان الفحل
الناقة.
وامرأةٌ
مِيسانٌ،
بكسر الميم،
كأنَّ بها
سِنَةٌ من رَزانتها.
معنى
في قاموس معاجم
اللَّوْسُ:
الذوقُ. ورجلٌ
لَؤوسٌ على
فَعولٍ. يقال:
ما لاسَ
لَواساً
بالفتح، أي ما
ذاق ذَواقاً.
وقال أبو
صاعدٍ
الكلابيّ: ما
ذاق عَلوساً
ولا لَؤُوساً.
وما لُسْنا
عندهم
لَواساً. واللُواسَةُ
بالضم أقلُّ
من اللقمة....
اللَّوْسُ:
الذوقُ. ورجلٌ
لَؤوسٌ على
فَعولٍ. يقال:
ما لاسَ
لَواساً
بالفتح، أي ما
ذاق ذَواقاً.
وقال أبو
صاعدٍ
الكلابيّ: ما
ذاق عَلوساً
ولا لَؤُوساً.
وما لُسْنا
عندهم
لَواساً. واللُواسَةُ
بالضم أقلُّ
من اللقمة.