لَوْ:
حرفُ تَمَنّ،
وهو لامتناع
الثاني من أجل
امتناع
الأوَّل،
تقول: لَوْ
جِئتني
لأكرمتك. وهو
خلافُ إنْ
التي للجزاء،
لأنَّها توقع
الثانية من
أجل وجود
الأول. وإنْ
جعلت لَوْ
اسماً
شدَّدته فقلت:
قد أكثرتَ من
اللوِّ. قال
أبو زبيد:
لي
لَوْ:
حرفُ تَمَنّ،
وهو لامتناع
الثاني من أجل
امتناع
الأوَّل،
تقول: لَوْ
جِئتني
لأكرمتك. وهو
خلافُ إنْ
التي للجزاء،
لأنَّها توقع
الثانية من
أجل وجود
الأول. وإنْ
جعلت لَوْ
اسماً
شدَّدته فقلت:
قد أكثرتَ من
اللوِّ. قال
أبو زبيد:
ليتَ
شعري وأين
منِّيَ
لَيْتٌ
إنَّ
لَيْتاً
وإنَّ لوًّا عَـنـاءُ
معنى
في قاموس معاجم
الكسائي:
لاطَ الشيءُ
بقلبي يَلوطُ
ويَليطُ. يقال:
هو أَلْوَطُ
بقلبي
وأَلْيَطُ،
وإنِّي لأجِدُ
له في قلبي
لَوْطاً
ولَيْطاً،
يعني الحُبَّ
اللازقَ
بالقلب. وهذا
أمرٌ لا
يَلْتاطُ
بصَفَري، أي
لا يَلصَق
بقلبي. ويقال:
اسْتَلاطوهُ،
أي ألزَقوه
بأ
الكسائي:
لاطَ الشيءُ
بقلبي يَلوطُ
ويَليطُ. يقال:
هو أَلْوَطُ
بقلبي
وأَلْيَطُ،
وإنِّي لأجِدُ
له في قلبي
لَوْطاً
ولَيْطاً،
يعني الحُبَّ
اللازقَ
بالقلب. وهذا
أمرٌ لا
يَلْتاطُ
بصَفَري، أي
لا يَلصَق
بقلبي. ويقال:
اسْتَلاطوهُ،
أي ألزَقوه
بأنفسهم. وفي
الحديث:
"اسْتَلَطْتُمْ
دَمَ هذا
الرجل" أي استوجبتم.
ولُطْتُ
الحوضَ
بالطين
لَوْطاً، أي مَلَطته
به وطيَّنته.
واللَوْطُ:
الرِداءُ. يقال:
لبس
لَوْطَيْهِ.
ولاطَ الرجلُ
ولاوَطَ، أي
عَمِلَ
عَمَلَ قومِ
لوطٍ.