رَمَيْتُ
الشيء من يدي،
أي ألقيته
فارتمى. ورَمَيْتُ
بالسهم
رَمْياً
ورِمايَةً.
ورامَيْتُهُ
مُراماةً
ورِماءً،
وارْتَمَيْنا
وتَرامَيْنا.
وكانت بينهم
رِمِّيَّاً
ثم صاروا إلى
حِجَيزى. أبو
عبيدة: رَمى
الله لك، أي
نَصَرك وصنع
لك. ابن
السكيت:
رَمَيْتُ
الشيء من يدي،
أي ألقيته
فارتمى. ورَمَيْتُ
بالسهم
رَمْياً
ورِمايَةً.
ورامَيْتُهُ
مُراماةً
ورِماءً،
وارْتَمَيْنا
وتَرامَيْنا.
وكانت بينهم
رِمِّيَّاً
ثم صاروا إلى
حِجَيزى. أبو
عبيدة: رَمى
الله لك، أي
نَصَرك وصنع
لك. ابن
السكيت:
رَمَيْتُ عن
القوس
ورَمَيْتُ عليها.
قال: ولا تقل
رَمَيْتُ بها.
قال: ويقال: خرجت
أَتَرَمَّى،
إذا خرجت
تَرْمى في
الأغراض وفي
أصول الشجر.
وخرجت
أَرْتَمي،
إذا رَمَيْتَ
القَنْصَ.
ورَمَيْتُ
على الخمسين
وأَرْمَيْتُ
أيضاً، أي
زدتُ. قال
حاتم طيئ:
وأَسْـمَـرَ
خَـطِّـيَّاً
كـأَنَّ
كـعـوبَـهُ
نَوى
القَسْبِ قد
أَرْمى
ذِراعاً على
العَشْرِ
وتقول:
للمرأةِ أنتِ
تَرْمينَ
وأنتنَّ
تَرْمينَ،
الواحد
والجماعة
سواءٌ.
والرَماءُ،
بالفتح
والمدّ:
الرِبا.
وأَرْمى
فلانٌ، أي
أَرْبى. قال
عمر رضي الله
عنه: لا
تَشتروا
الذهب بالفضة
إلاّ يداً
بيدٍ: ها وها،
إنّيِ أخافُ
عليكم
الرَماءَ. قال
الكسائي: هو
ممدودٌ.
وتَرامى
الجُرح إلى
الفساد.
ويقال: طعنه
فأَرْماهُ عن
فرسه. أي
ألقاه عن ظهر
دابَّته، كما
يقال أَذْراهُ.
وأَرْمَيْتُ
الحجر من يدي،
أي ألقيت. ويقال:
سَابَّهُ
فأَرْمَى
عليه، أي زاد.
والرَمِيَّةُ:
الصيد. يقال:
بئس
الرَمِيَّةُ
الأرنبُ، أي
بئس الشيء مما
يُرْمى
الأرنبُ. أبو
عمرو:
المِرْماةُ
مثل
السِرْوَةِ،
هو نصلٌ
مدوَّرٌ
للسهم. وأما
الذي في
الحديث: لو أنَّ
أحدَهم دُعيَ
إلى
مِرْماتَيْنِ
لأجاب وهو لا
يجيب إلى
الصلاة،
فيقال:
المِرْماةُ
الظِلفُ.
والرَمِيُّ:
السَقيُّ،
وهي السَحابة
العظيمة
القَطرِ
الشديدة
الوقعِ من
سحائب الحميم
والخريف،
والجمع
أَرْمِيَةٌ
وأَسْقِيَةٌ.