السورُ:
حائط
المدينة،
وجمعه
أَسْوارٌ
وسيرانٌ.
والسورُ
أيضاً: جمع
سورَةٍ، وهي
كلُّ منزِلة
من البِناء.
ومنه سورَةُ
القرآن،
لأنَّها
منزلةٌ بعد
منزلةٍ
مقطوعةٍ عن
الأخرى. والجمع
سُوَرٌ بفتح
الواو. قال
الشاعر:
سودُ
المَحاجِرِ
ل
السورُ:
حائط
المدينة،
وجمعه
أَسْوارٌ
وسيرانٌ.
والسورُ
أيضاً: جمع
سورَةٍ، وهي
كلُّ منزِلة
من البِناء.
ومنه سورَةُ
القرآن،
لأنَّها
منزلةٌ بعد
منزلةٍ
مقطوعةٍ عن
الأخرى. والجمع
سُوَرٌ بفتح
الواو. قال
الشاعر:
سودُ
المَحاجِرِ
لا
يَقْرَأْنَ
بالسُوَرِ
ويجوز
أن تجمع على
سُوراتٍ
وسوراتٍ. وقول
النابغة:
أَلَمْ
تَرَ أنَّ
اللهَ
أَعْطاكَ
سُورَةً
تَرى
كُلَّ
مَلْكٍ
دُونَها
يَتَذَبْذَبُ
ويريد
شَرَفاً
ومنزلةً.
والسِوارُ:
سِوارُ المرأة؛
والجمع
أَسْوِرَةٌ،
وجمع الجمع
أَساوِرٌ.
وقرئ: "فلَولا
أُلْقِيَ
عَلَيه
أَساوِرَةٌ
من ذَهَبٍ"،
وقد يكون جمع
أَساوِرَ. قال
تعالى:
"يُحَلَّوْنَ
فيها من
أَساوِرَ من
ذَهَبٍ". وقال
أبو عمرو بن
العلاء:
واحدها
إسْوارٌ وسَوَّرْتُهُ،
أي ألبسته
السِوارَ،
فتَسَوَّرَهُ.
وتَسَوَّرَ
الحائطَ:
تسلَّقَه.
وسار إليه
يسور
سُؤُوراً:
وَثبَ. قال
الأخطل يصف
خمراً:
لَمَّا
أَتَوْها
بِمِصْبـاحٍ
ومِـبْـزَلِـهـمْ
سارتْ
إليهم
سُؤؤورُ
الأَبْجَلِ
الضاري
وساوَرَهُ،
أي واثَبَهُ.
ويقال: إنَّ
لغضبه
لَسَوْرَةً.
وهو
سَوَّارٌ، أي
وَثَّابٌ معربدٌ.
وسَوْرَةُ
الشرابِ:
وُثوبُه في
الرأس، وكذلك
سَوْرَةُ
الحُمَةِ.
وسَوْرَةُ
السلطانِ:
سطوتُه
واعتداؤهُ.