حَلَلْتُ
العُقدة
أَحُلُّهَا
حَلاًّ
وحُلولاً
ومَحَلاًّ.
والمَحَلُّ
أيضاً: المكان
الذي
تَحُلُّهُ.
وحَلَلْتُ
القومَ وحَلَلْتُ
بهم بمعنىً.
والحَلُّ:
دُهْنُ
السِمسم.
والحِلُّ
بالكسر:
الحلالُ، وهو
ضدُّ الحرام.
ورجلٌ حِلٌّ
من الإحرام،
أي حَ
حَلَلْتُ
العُقدة
أَحُلُّهَا
حَلاًّ
وحُلولاً
ومَحَلاًّ.
والمَحَلُّ
أيضاً: المكان
الذي
تَحُلُّهُ.
وحَلَلْتُ
القومَ وحَلَلْتُ
بهم بمعنىً.
والحَلُّ:
دُهْنُ
السِمسم.
والحِلُّ
بالكسر:
الحلالُ، وهو
ضدُّ الحرام.
ورجلٌ حِلٌّ
من الإحرام،
أي حَلالٌ.
يقال: أنت
حِلٌّ، وأنت
حِرْمٌ.
والحِلُّ
أيضاً: ما جاوز
الحَرَمَ.
ويقال أيضاً:
حِلاًّ، أي
اسْتَثنِ. ويا
حالِفُ اذكرْ
حِلاًّ. وقومٌ
حِلَّةٌ، أي
نُزولٌ وفيهم
كثرةٌ. قال
الشاعر:
لقد
كان في
شَيْبانَ لو
كنتَ
عالِماً
قِبابٌ
وَحَـيٌّ
حِـلَّة وقـبـائلُ
وكذلك
حيٌّ حِلالٌ.
قال زهير:
لِحَيٍّ
حِلالٍ
يَعْصِمُ
الناسَ
أمرَهم
إذا
طرَقتْ إحدى
الليالي
بمعظمِ
والحِلَّةُ
أيضاً: مصدر
قولك حَلَّ
الْهَدْيُ.
ويقال أيضاً:
هو في حِلَّةِ
صدقٍ، أي بمَحَلَّة
صدقٍ.
والمَحَلَّةُ:
منزِلُ
القومِ. ومكانٌ
مِحْلالٌ، أي
يَحُلُّ به
الناس كثيراً.
وقوله تعالى:
"حتى يبلغ
الهَدْيُ
مَحِلهُ" هو
الموضع الذي
يُنْحَرُ فيه.
ومَحِلُّ
الدينِ أيضاً:
أَجَلُه. قال
أبو عبيد:
الحُلَلُ:
بُرودُ اليمن.
والحُلَّةُ:
إزارٌ
ورداءٌ، لا
تسمَّى
حُلَّةً حتّى
تكون ثوبين.
والحَليلُ:
الزوجُ.
والحَليْلَةُ:
الزوجةُ.
ويقال أيضاً:
هذا حَليلُهُ
وهذه
حَليلَتُهُ،
لمن
يُحالُّهُ في
دارٍ واحدة.
وقال:
ولستُ
بأطلسِ
الثَوبين
يُصْبي
حَليلَتَـهُ
إذا هـدأ الـنـيامُ
يعني
جارتَه.
والإحْليلُ:
مخرجُ البول،
ومخرجُ اللبن
من الضرع
والثَدْي.
وحَلَّ لكا
لشيءُ
يَحِلُّ
حِلاًّ
وحَلالاً،
وهو حِلٌّ
بِلٌّ أي
طِلْقُ.
وحَلَّ
المُحْرِمُ
يَحِلُّ حَلالاً،
وأَحَلَّ
بمعنىً.
وحَلَّ
الهديُ
يَحِلُّ حِلَّةً
وحُلولاً، أي
بلغَ الموضعَ
الذي يَحِلُّ
فيه نَحْرُهُ.
وحَلَّ
العذابُ
يَحِلُّ
بالكسر، أي
وَجب ويَحُلّ
بالضم، أي
نزل. وقرئ
بهما قوله
تعالى:
"فَيَحِلُّ
عليكم غَضَبي".
وأمَّا قوله
تعالى: "أو
تَحُلُّ
قريباً من دارِهِم"
فبالضم، أي
تنزِل. وحَلَّ
الدَيْنُ يَحِلُّ
حُلولاً.
وحَلَّتِ
المرأةُ، أي
خرجتْ من
عِدَّتِها.
وأَحْلَلْتُهُ،
أي أنزلته. قال
أبو يوسف:
المُحِلَّتانِ:
القِدْرُ
والرحى. قال:
فإذا قيل
المُحِلاَّتُ
فهي
القِدْرُ، والرحى،
والدلو،
والشَفرة،
والفأس،
والقدّاحة،
والقربةُ. أي
مَن كان عنده
هذه الأدواتُ
حَلَّ حيث
شاء، وإلا فلا
بدَّ له من أن
يجاورَ الناس
ليستعير منهم
بعضَ الأشياء.وأَحْلَلْتُ
له الشيء، أي
جعلتُه له
حَلالاً؛
يقال
أَحْلَلْتُ
المرأةَ
زوجها.
وأَحَلَّ
المُحْرمُ:
لغة في حَلَّ.
وأَحَلَّ، أي
خرج إلى
الحِلِّ، أو
من ميثاقٍ كان
عليه.
وأَحْلَلْنا،
أي دخَلْنا في
شهور الحِلِّ.
وأَحْرَمْنا،
أي دخلنا في
شهور
الحُرُمِ.
وأَحَلَّتِ
الشاة، إذا نزل
اللبنُ في
ضرعها من غير
نِتاجٍ
والمُحَلِّلُ
في السَبْقِ:
الداخلُ بين
المتراهِنَين
إن سَبق أخَذ،
وإن سُبِقَ لم
يَغرَم.
والمُحَلِّلُ
في النكاح، هو
الذي يتزوَّج
المطلّقة ثلاثاً
حتَّى تحل
للزَوج الأول.
وأَحَلَّ بنفسه،
أي استوجَبَ
العقوبة.
ومكانٌ
مُحَلَّلٌ،
إذا أكثر
الناس به
الحُلولَ.
واحْتَلَّ،
أي نزل.
وتَحَلَّلَ
في يمينه، أي
استثنى.
واسْتَحَلَّ
الشيءَ، أي
عدَّه
حَلالاً.
والتَحْليلُ:
ضدُّ
التحريمِ.
تقول:
حَلَّلْتُهُ
تَحْليلاً
وتَحِلَّةً،
كما تقول
غَرَّرَ
تغْريراً وتَغِرَّةً.
وقولهم: ما
فعلتُه إلاَّ
تَحِلّةَ
القَسَمِ، أي
لم أفعَلْ إلا
بقَدْرِ ما
حَلَّلْتُ به
يميني ولم
أبالغ. وفي
الحديث: "لا يموتُ
للمؤمن ثلاثة
أولادٍ
فتمسَّه
النار إلا تَحِلَّةَ
القسم" أي
قدْر ما يبرُّ
الله تعالى
قَسَمَهُ فيه
بقوله تعالى:
"وإنْ منكُمْ
إلاَّ
وارِدُها كان
على رَبِّكَ
حَتْماً مَقْضِيَّا"،
ثم قيل لكلِّ
شيء لم
يُبالَغْ فيه
تَحْليلٌ.
يقال: ضربته
تَحْليلاً.
قال الفراء: الحَلَلُ
في البعير:
ضَعْفٌ في
عرقوبه، فهو أَحَلُّ
بَيِّنُ
الحَلَلِ. فإن
كان في الركبة
فهو الطَرَقُ.
والأَحَلُّ:
الذي في
رِجْله استرخاءٌ،
وهو مذمومٌ في
كلِّ شيءٍ
إلاّ في الذئب.
معنى
في قاموس معاجم
النحْلُ
والنحْلَةُ:
الدبْرُ، يقع
على الذكر
والأنثى،
حتَّى تقول
يَعْسوبٌ.
والنحْل: الناحِلُ.
وقال ذو
الرمّة:
فَيافٍ
يَدَعْن
الجَلْسَ
نَحْلاً
قَتالُها
والنُحْلُ
بالضم: مصدر
قولك
نَحَلْتُهُ
من العَطِيَّةِ
أنْحَلُه
نَ
النحْلُ
والنحْلَةُ:
الدبْرُ، يقع
على الذكر
والأنثى،
حتَّى تقول
يَعْسوبٌ.
والنحْل: الناحِلُ.
وقال ذو
الرمّة:
فَيافٍ
يَدَعْن
الجَلْسَ
نَحْلاً
قَتالُها
والنُحْلُ
بالضم: مصدر
قولك
نَحَلْتُهُ
من العَطِيَّةِ
أنْحَلُه
نَحلاً.
والنُحْلى: العطيَّةُ.
ونحلْتُ
المرأةَ
مَهْرَها عن
طيب نفسٍ من
غير مطالبةٍ،
أنحَلُها.
ويقال: من غير أن
تأخذ عِوَضاً.
يقال: أعطاها
مَهرَها
نِحلةً،
بالكسر. وقال
أبو عمرو: هي
التسمِيَةُ
أن تقول
نحلتُها كذا
وكذا،
فتحُدَّ
الصداقَ وتبيِّنه.
والنِحلةُ
أيضاً:
الدَعوى.
والنُحول: الهُزالُ.
وقد نَحَل
جِسْمه
يَنْحَلُ
وأنحله
الهمُّ،
ونحِل جسمُه
أيضاً بالكسر
نُحولاً.
والفتحُ
أفصحُ. وجَملٌ
ناحِلٌ:
مَهْزول. والنواحِل:
السيوفُ التي
رقَّت ظُباها
من كثرة الاستعمال.
ونحلْتُهُ
القولَ
أنحُلُه
نَحلاً،
بالفتح، إذا
أضفتَ إليه
قولاً قاله
غيره وادَّعيتَه
عليه.
وانتَحَل
فلانٌ شِعر
غيره، أو قولَ
غيره، إذا
ادَّعاه
لنفسِه. قال
الأعشى:
فكيف
أنا
وانتِحـالـي
الـقَـوا
في بعد
المَشيبِ
كَفى ذاكَ
عارا
وتنَحَّله
مثله. قال الفرزدق:
إذا
ما قلتُ
قافيَةً
شَـروداً
تنَحَّلَها
ابنُ
حَمراءِ
العِجانِ
وفلانٌ
يَنْتَحِلُ
مَذْهبَ كذا
وقبيلةَ كذا،
إذا انتسَب
إليه.